- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
دراسة.. روتين يومي يحمي من أخطر أنواع السرطان !
أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يمارسون تمارين رياضية معتدلة لمدة ساعتين ونصف الساعة في الأسبوع، لديهم احتمالات أقل للإصابة بالسرطان.
وحسب "Daily Mail"، فإنه يمكن أن يقتصر الأمر على المشي اليومي مدة لا تزيد عن 20 دقيقة، أو ركوب الدراجة، حيث تبين أن التمرين البسيط هذا يحد من خطر الإصابة بسرطان الكبد بنسبة 18%، أو ما يقرب الخمس، لدى كلا الجنسين. وترتفع النسبة إلى 27% لما يعادل 5 ساعات في الأسبوع من التمارين المعتدلة.
وانخفض خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء، بنسبة 6% لدى ممارسة التمرين المعتدل لمدة ساعتين ونصف الساعة، أو 10% لمدة 5 ساعات.
أما خطر الإصابة بسرطان الكلى لدى كلا الجنسين، فينخفض بنسبة 11% عند ممارسة التمارين الرياضية لمدة ساعتين ونصف الساعة، أو 17% مقابل 5 ساعات من المشي.
وتشير النتائج إلى أن التمرينات تقلل "جزئيا" من خطر الإصابة بالسرطان، لأنها تساعد على إنقاص الوزن. ولكن الأشخاص النشطين، حتى عندما لا يفقدون الوزن، يمكنهم الحصول على الحماية ضد بعض أنواع السرطان.
وتابع الباحثون 755 ألفا و549 شخصا في الدراسة لمدة 10 سنوات في المتوسط.
وقال الدكتور ألبا باتيل، المعد المشارك في الدراسة من جمعية السرطان الأمريكية: "الشيء المثير في هذه النتائج هو أنها تثبت أهمية النشاط المعتدل الكثافة المعتاد، مثل المشي السريع، حيث قد يوفر فائدة هائلة لدرء خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان".
وتوصي هيئة الصحة الوطنية البريطانية الأشخاص بممارسة ما لا يقل عن ساعتين ونصف الساعة من النشاط البدني المعتدل في الأسبوع، أو 75 دقيقة على الأقل من التمرينات القوية.
كما أظهرت الدراسة التي نشرت في مجلة علم الأورام الإكلينيكية (Clinical Oncology)، أن احتمال الإصابة بـ "ليمفوما اللاهودجكين" قد انخفض بنسبة تصل إلى 18 في المائة.