- 18:11نهضة بركان يبلغ نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية للمرة الثانية تواليا
- 17:30الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.. أبرز أرقام الدورة 17
- 17:14بنكيران أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية بعد فوزه في المؤتمر الوطني التاسع
- 16:47رسالة مثيرة من ريال مدريد إلى برشلونة بعد خسارة نهائي كأس الملك
- 16:13أمن البيضاء يكشف حقيقة فيديو سرقة هواتف تلاميذ
- 15:48رحمة الطاهري تتوج بماراطون الرباط الدولي
- 15:20عمالة المحمدية تكشف حقيقة شجار على متن حافلة للنقل الحضري
- 15:06الطالبي العلمي: من يريد سقوط هذه الحكومة عليه أن يستفيق من أحلامه
- 14:45قاضي التحقيق يصدر أمرًا بإحضار ابنة وزير أول سابق في قضية اختلاس الدعم الفلاحي
تابعونا على فيسبوك
خبراء يحذرون: "السعال والعطاس كقنابل ذرية صغيرة تتجاوز المترين"
حذر باحثو جامعة Loughborough من أن السعال والعطاس يعملان مثل "قنابل ذرية صغيرة" تتجاوز مترين بانتظام.
وفي دراستهم، ابتكر الفريق نموذجا رياضيا أظهر أن بعض القطرات يمكن أن تطير لمسافة تزيد عن 3.5 متر بسبب ظاهرة تعرف باسم "دوامة الطفو" ؛ وهي الحركة المضطربة للهواء الساخن الكثيف الذي نطرده مع القطرات عند السعال أو العطس.
وقال الدكتور إميليانو رينزي، الذي قاد الدراسة: "في غالبية تحليلاتنا، تشير التنبؤات التي قدمها نموذجنا إلى أن أكبر القطرات تتجاوز باستمرار النطاقات الأفقية البالغة مترين من المصدر قبل الاستقرار على الأرض. وفي بعض الحالات، يتم دفع القطرات بما يزيد عن 3.5 متر بواسطة الدوامة الطافية، التي تعمل مثل القنبلة الذرية الصغيرة .. لذلك، قد لا تكون الإرشادات التي تقترح حدود المسافة المادية لمترين كافية لمنع الانتقال المباشر عبر قطرات كبيرة الحجم".
واستطرد موضحا: "يوضح نموذجنا أيضا أن القطرات الأصغر يتم حملها لأعلى بواسطة هذه الدوامة الصغيرة، وتستغرق بضع ثوان للوصول إلى ارتفاع أربعة أمتار .. في هذه المرتفعات، ستتداخل أنظمة تهوية المبنى مع ديناميكيات السحابة ويمكن أن تصبح ملوثة".
ووجدت الدراسة أيضا أن مسار هذه القطرات يتأثر بشكل كبير بالطريقة التي تميل بها رأسك عند السعال أو العطس.
وأضاف الدكتور رينزي: "أخيرا، من تحليلنا، من الواضح أن إمالة الرأس إلى أسفل أثناء السعال أو العطس، يقلل بشكل كبير من نطاق معظم أحجام القطرات .. نوصي بتغييرات سلوكية وثقافية في السكان لتوجيه السعال نحو الأرض، بالإضافة إلى ارتداء أغطية الوجه، للتخفيف من مخاطر الانتقال المباشر قصير المدى لفيروسات الجهاز التنفسي".
تعليقات (0)