- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 17:18أعلام فلسطين ترفرف بالمصليات تضامنا مع غزة
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 16:18دبلوماسيون وأكاديميون يناقشون ببرشلونة نجاحة الحكم الذاتي
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 15:00رابطة الليغا تكشف عن جدول موسم 2025/2026
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
- 14:18غرق 3 أشخاص داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
تابعونا على فيسبوك
حملة واسعة في الدول العربية لمقاطعة المنتجات الفرنسية
تصدر وسم # مقاطعة المنتجات الفرنسية# قائمة ترند في العديد من الدول العربية وذلك تعبيرا عن غضب النشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي اثر الحملة المسعورة التي بدأها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ضد المسلمين في فرنسا بذريعة إقدام شاب شيشاني على جريمة قطع رأس مدرس قام بعرض صور كرتونية بذيئة تسيء للرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم.
ففي المغرب والجزائر ومصر والكويت والبحرين والسعودية وغيرها من الدول، تفاعل كثير من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع حملة مقاطعة البضائع الفرنسية، بعد تطاول الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون على سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، وإصراره على نشر رسوم مسيئة نصرة للقيم العلمانية، وفق قوله.
الحملة على شبكات التواصل الاجتماعي تهدف إلى إلحاق خسائر اقتصادية بالحكومة الفرنسية التي تجاوزت حدود الإساءة للدين والنبي الأمين، إلى التضييق الكبير على المسلمين في بلدها.
وفي المغرب تم التفاعل أمس، وبشكل كبير، مع حملة المقاطعة، وتبدل نشطاء تدوينات وصورا وفيديوهات حول الحملة.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال تكريمه للمعلم الذي قطع متطرف رأسه، بعد اعادة نشره الرسوم المسيئة أن فرنسا لن تتخلى عن "الرسوم المسيئة" وستواصل "النضال من أجل الحرية" التي كان يجسدها صمويل باتي.
وأضاف ماكرون في احتفالية أقيمت في باحة جامعة السوربون الباريسية، التي وصفها بأنها "مكان للإنسانية" و"المعرفة العالمية"، "سندافع عن العلمانية والحرية التي كنت تعلمها بشكل جيد. لن نتخلى عن الرسوم الكاريكاتورية أو الرسوم التوضيحية".
ونال المعلم المقتول بعد وفاته وسام جوقة الشرف، وهو أعلى وسام فرنسي، وقال ماكرون عنه إنه يجسد "وجه الكفاح من أجل الحرية والعقل"، وهي المعركة التي قال ماكرون إنه سيستمر فيها باسمه "لأنها أصبحت ضرورية أكثر من أي وقت مضى".
ويرى خبراء أن الحملة إذا نجحت بمقاطعة المنتجات الفرنسية ستتكبد فرنسا خسائر بعشرات المليارات من الدولارات وسيطر الرئيس الفرنسي للاعتذار ومنع الرسوم المسيئة للرسول وتغيير خطابه الذي يستهدف المسلمين .
تعليقات (0)