- 13:35ماسطا فلو في لي أمبريال يتحدث عن توظيف الموسيقى فالإشهار
- 13:28قتل سلوان موميكا العراقي السويدي الذي أحرق القرآن الكريم
- 13:10سهرة "Love Band 2025" تحطم الرقم القياسي من حيث الحضور
- 13:04شركة إسبانية للنسيج تُعزّز حضورها بالمغرب
- 13:00ورزازات.. اجتماع تنسيقي لإعداد مخطط العمل لمحاربة التهاب السحايا
- 12:43صحيفة بلجيكية: الجزائر عامل زعزعة لإستقرار المنطقة
- 12:21دفعة جديدة لتبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل
- 12:05"أونسا" تدخل على خط سحب “كوكا كولا” بسبب الكلورات
- 11:59الثلوج تحاصر ساكنة إملشيل اقليم ميدلت
تابعونا على فيسبوك
حقوقيون يدعون برادة لمعالجة تحديات الهدر والاكتظاظ
دعت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان إلى اتخاذ خطوات عاجلة لمعالجة التحديات الحقوقية التي تواجه التعليم بالمغرب، وفي مقدمتها الهدر المدرسي، وضعف اكتساب التعلمات الأساس، والاكتظاظ، والفوارق في استخدام التكنولوجيا، وافتقار المناهج الدراسية لمقاربة تعزز التفكير النقدي والإبداعي لدى التلاميذ.
وأكدت العصبة في بيان بمناسبة اليوم الدولي للتعليم (24 يناير) أن الفقر يظل عائقاً أمام تعليم العديد من الأطفال، خاصة في المناطق القروية، وفي صفوف الفتيات على وجه الخصوص اللواتي تحرم نسبة كبيرة منهن أيضا من التعليم بسبب بعد المدارس عن أماكن سكنهن، وغياب بيئة تعليمية آمنة ودامجة.
وطالبت العصبة بضمان تعميم التعليم الابتدائي الإلزامي بالمناطق القروية والنائية، مع توفير التجهيزات الضرورية والبنية التحتية الملائمة، وتعزيز برامج الدعم الاجتماعي للأسر الفقيرة لتمكين الأطفال من الالتحاق بالمدارس والاستمرار فيها، مع التركيز على دعم تعليم الفتيات.
وأكدت على ضرورة وضع خطة شاملة لتعليم الأطفال في وضعية إعاقة تضمن تكافؤ الفرص وتجهيز المؤسسات التعليمية بما يتلاءم مع احتياجاتهم.
وأوصت العصبة الحقوقية بتقليص الاكتظاظ في الفصول الدراسية من خلال بناء مؤسسات تعليمية جديدة وتوظيف أطر تعليمية مؤهلة، وتفعيل التعليم الرقمي بشكل عادل وشامل، مع توفير الأجهزة التكنولوجية والاتصال بالإنترنت في المناطق القروية، تحسين وضعية الأساتذة، من خلال تعزيز استقرارهم الوظيفي وضمان حقوقهم الاجتماعية.
ودعت إلى الاستثمار في البحث العلمي وربط التعليم الجامعي بسوق العمل، مع التركيز على تطوير التعليم التقني والمهني، فضلا عن تعزيز التعليم المهني ليصبح خيارا جذابا ومفيدا للتنمية المستدامة بالمغرب، وإصلاح نظام التكوين والتكوين المستمر للأطر التربوية والإدارية.
تعليقات (0)