-
13:40
-
13:20
-
13:12
-
13:05
-
12:47
-
12:37
-
12:17
-
12:00
-
11:44
-
11:40
-
11:23
-
11:21
-
11:02
-
10:52
-
10:46
-
10:38
-
10:27
-
10:19
-
10:00
-
09:52
-
09:40
-
09:27
-
09:05
-
08:38
-
08:27
-
08:26
-
08:10
-
07:47
-
07:23
-
07:03
-
22:31
-
22:10
-
21:45
-
21:18
-
21:11
-
20:47
-
20:30
-
20:06
-
19:33
-
19:26
-
19:11
-
18:57
-
18:44
-
18:31
-
18:26
-
18:12
-
18:06
-
17:45
-
17:19
-
17:02
-
16:42
-
16:37
-
16:26
-
15:40
-
15:35
-
15:33
-
15:22
-
15:00
-
14:52
-
14:42
-
14:40
-
14:19
-
14:05
تابعونا على فيسبوك
جلسة تحقيق ثانية في مقتل الطفل الراعي بميدلت
من المرتقب أن تعقد محكمة الاستئناف بالرشيدية يوم الخميس 11 شتنبر 2025، على الساعة العاشرة صباحًا، الجلسة الثانية للتحقيق في ملف مقتل الطفل الراعي محمد بويسلخن، المنحدر من منطقة أغبالو بإقليم ميدلت.
وتأتي هذه الجلسة في إطار البحث القضائي الرامي إلى كشف ملابسات جريمة القتل العمد ضد مجهول، وفق الفصل 392 من القانون الجنائي، بعد أولى جلسات التحقيق التي انعقدت يوم 28 غشت الماضي.
ومن المتوقع أن يشهد الموعد حضور هيئات حقوقية ونقابية وسياسية، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني ووسائل الإعلام، في الوقت الذي يواصل فيه حقوقيون المطالبة بالكشف عن الحقيقة وتحقيق العدالة في قضية أثارت اهتمام الرأي العام المحلي والوطني.
وأكدت لجنة الحقيقة والمساءلة في مقتل الطفل، التابعة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن هذه القضية “ليست مجرد رقم في سجل جنائي، بل قضية حقوقية تكشف أعطاب منظومة العدالة، وتعرّي وضعية حقوق الأطفال بالمغرب”، داعية إلى دعم الحضور الحقوقي للتأكيد على أن العدالة لا يمكن أن تُهمَل.
وكان الطفل محمد بويسلخن، الذي يعمل راعياً للغنم، قد وُجد يوم 16 يونيو 2025 جثة هامدة معلقة بين عمودين خشبيين في منطقة خلاء بجماعة أغبالو. وأثارت ظروف الوفاة، وطريقة الحبل حول عنق الضحية، جدلاً واسعاً حول فرضية الانتحار، وسط شكوك في وجود “إخراج مدبّر” للواقعة.