- 09:03بركة يُطلق مشاريع طرقية ومائية بالعرائش
- 08:35قمة نارية بين يوفنتوس وميلان في الدوري الإيطالي
- 08:11المغرب ينفي صلته بموقوف بتهمة التجسس بألمانيا
- 08:07وفاة أسطورة مانشستر يونايتد دينس لو عن 84 عاما
- 07:47هذا موعد صرف الشطر الثاني من الزيادة في أجور الموظفين
- 07:20تركيب "مقاعد الجيل الخامس" بملعب طنجة
- 06:55طقس بارد في توقعات أحوال الطقس المرتقبة اليوم السبت
- 22:40رسميا...باريس سان جيرمان يعلن ضم كفاراتسخيليا
- 22:28السياقة الاستعراضية الخطيرة تدفع أمن البيضاء لتوقيف شخصين
تابعونا على فيسبوك
جبهة إنقاذ "سامير" عن بلاغ مجلس المنافسة: "لم يأت بجديد"
أكد المكتب التنفيذي للجبهة الوطنية لإنقاذ المصفاة المغربية للبترول (سامير) في بلاغ، أن المقرر العام لمجلس المنافسة لم يأت بجديد، خصوصا وأنه لم يحدد بدقة طبيعة وخطورة الخروقات المسجلة من طرف شركات المحروقات التسع التي تنشط في الأسواق الوطنية للتموين والتخزين وتوزيع البنزين والغازوال، والتي تم إبلاغها بمؤاخذات المجلس إلى جانب الجمعية المهنية للبتروليين.
وأوضح مكتب جبهة إنقاذ "سامير"، أن مجلس المنافسة أكد فقط ما سبق من مؤاخذات في عهد المجلس السابق، وهي خلاصات أصبحت معلومة لدى المهتمين وعموم الشعب المغربي، وكشفت عنها العديد من التقارير المجمعة على الإحتكار وإبطال التنافس في سوق المحروقات بالمغرب من بعد تحرير الأسعار في نهاية 2015.
وأضاف البلاغ، أنه بعد تقرير مجلس المنافسة "تبين بالملموس أن إرجاع الملف لمصالح التحقيق لم يكن له ما يبرره بدعوى التعديلات التي دخلت على الإطار القانوني، وإنما كان فقط مضيعة للوقت وهدرا للزمن وفسح المجال أمام المحتكرين للسوق لإغتنام المزيد من الفرص للكسب غير المشروع".
ونبهت الجبهة، للمطالب بتغيير أعضاء المجلس قبل الشروع في المداولات والبث النهائي في المؤاخذات، بإدانة أو تبرئة المعنيين بالمنسوب إليهم، ومنبها للنيل من مصداقية واستقلالية مجلس المنافسة في هذا الملف الذي انتظره المغاربة كثيرا، لإرتباطه المباشر بتضارب المصالح وزواج السلطة بالمال وبالضرر الذي لحق القدرة الشرائية للمغاربة والقدرة التنافسية للمقاولة المغربية.
وكان مجلس المنافسة، قد أفاد بلاغ له يوم 03 غشت الجاري، بأنه تطبيقا لأحكام المادة التاسعة التي تهم قانون حرية الأسعار والمنافسة، تم تبليغ مؤاخذات متعلقة بممارسات منافية للمنافسة إلي تسع شركات تنشط في الأسواق الوطنية للتموين والتخزين وتوزيع البنزين والغازوال، وكذا إلى جمعيتهم المهنية.
تعليقات (0)