- 16:11رئيس الوزراء الفلسطيني يشيد بالدعم الموصول لجلالة الملك للقضية الفلسطينية
- 16:00لسعات العقارب تقتل عشرات المغاربة سنوياً
- 15:52موجة الحر.. استنفار صحي لحماية الفئات الهشة بجرادة
- 15:30الخارجية الفرنسية "تأسف بشدة" للحكم على صحافي فرنسي بالسجن في الجزائر
- 15:10هذا ماسيتدارسه مجلس الحكومة الخميس المقبل
- 15:06غياب الوزراء.. اشطيبي يطالب بعدم احتقار البرلمان
- 15:00أخنوش يمثل الملك في مؤتمر "التنمية" بإشبيلية
- 14:52هذه نصائح لتحمي نفسك من الحرارة
- 14:33غياب الوزراء يشعل جلسة النواب مجددا
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بنشماش يوجه دعوة خاصة للبرلمانيين المغاربة والإسبان
في كلمة له خلال ترؤسه بمدريد، الجلسة المخصصة لمحور التعاون الثقافي، في إطار فعاليات المنتدى البرلماني المغربي - الإسباني في نسخته الرابعة؛ دعا رئيس مجلس المستشارين حكيم بنشماش، إلى إعادة الإعتبار لمركزية التعاون الثقافي ضمن أجندة الحوار البرلماني بين المؤسستين التشريعيتين بالمملكتين المغربية والإسبانية.
وطالب بنشماش، البرلمانيين ب"الإضطلاع بدورهم ومسؤولياتهم في دعم التعاون الثقافي بين البلدين ليرقى إلى مستوى العلاقات السياسية المتميزة القائمة بين البلدين، ولما يستجيب لتطلعات وانتظارات الشعبين الصديقين". معتبرا أن الرصيد الثقافي المشترك الضارب في عمق وجذور التاريخ "يشكل قاعدة صلبة، ويفرض على برلمانيي البلدين مهاما أساسية وتاريخية تتجاوز مجرد الحفاظ على هذا الرصيد الغني، إلى مسؤولية نقله إلى أجيال الحاضر والمستقبل".
وأبرز رئيس مجلس المستشارين، الأهمية القصوى لتطوير النظام التربوي ومناهج التعليم كآليات أساسية في معركة مواجهة التحديات التي تفرضها مثل هذه الأفكار المتشددة والهدامة. داعيا إلى "تنظيم جلسات برلمانية متزامنة بكل من المغرب وإسبانيا كل 16 نونبر، الذي يصادف اليوم العالمي للتسامح، في أفق إطلاق حوار ثقافي حقيقي من أجل حث حكومتي البلدين وتعبئة المجتمع المدني على المشترك بين الثقافات، وتوسيع مساحات التعاون بين البلدين الجارين".
وخلص بنشماش إلى أن المشترك الحضاري والموروث الثقافي الغني بين الجانبين "ينبغي التعامل معه كإرث مشترك ورصيد حضاري للإنسانية جمعاء وليس للمغرب وإسبانيا فقط".
وكان المنتدى البرلماني المغربي - الإسباني، قد دعا في ختام أشغاله بمدريد، إلى التفكير في بناء نموذج جديد للتعاون الإقتصادي بين البلدين يستحضر التحديات والإمكانيات التي تتيحها المعطيات الجديدة على الصعيد الجهوي والدولي.
تعليقات (0)