- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
بمن سيعصف التعديل الحكومي ؟
من المرتقب أن تحمل الأيام القادمة مفاجئات سياسية عديدة لبعض الوزراء الذين سيغادرون سفينة حكومة عزيز أخنوش، وذلك بسبب مردوديتهم الضعيفة وسوء تدبيرهم للقطاعات الحيوية التي يتولون مسؤوليتها.
وحسب مصادر موقع "ولو"، فإنه ’يتداول في الصالونات السياسية المغلقة مطلب التعديل الحكومي الذي أصبح ملحا في هذه المرحلة من عمر حكومة عزيز أخنوش، مشيرة إلى أن بعض الوزارات لم تبين عن مدى جديتها خلال النصف الأول من الولاية الحكومة.
وأكدت ذات المصادر، على أن عددا من الوزراء بدؤوا يتحسسون رؤوسهم استعدادا للتخلي عنهم في النسخة الثانية من حكومة عزيز أخنوش، التي يتم التحضير لها في صمت داخل دائرة ضيقة تضم رئيس الحكومة ونزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، وفاطمة الزهراء المنصوري، منسقة قيادة حزب الأصالة والمعاصرة.
وشددت مصادر "ولو"، على أن بوادر التعديل تنتظر انتهاء رئيس الحـكومة من جلستي التعقيب بمجلسي البرلمان خلال الأسبوع الجاري، لكي يتم تسريع وتيرة اقتراح لائحة الاستوزار الجديدة موردة أن ستة وزراء على الأقل سيغادرون الحكومة الحالية، في انتظار تطعيم النسخة الجديدة بكتاب الدولة.
وكشفت مصادر الموقع أن التعديل الحكومي الذي سيكون الأول من نوعه في عهد حكومة “اخنوش” سيشمل مجموعة من الوزارات، من ضمنها وزارة العدل، ووزارة السياحة، ووزارة التعمير، ووزارة التربية الوطنية، ووزارة الثقافة والتواصل.
وجدير بالذكر أن بعض المحللين يعتبرون أن العديد من الوزراء و الوزيرات أبانوا عن ضعف غير مسبوق في تسيير القطاعات التي يترأسونها، كما أن غياب الكفاءة طغت على آخرين، خاصة وأن المبدأ الجاري به العمل في توزيع المناصب تخللته شبهات المصالح الشخصية.
تعليقات (0)