- 19:33منتخب أقل من 17 سنة يرفع من وثيرة استعداداته للقاء زامبيا
- 19:12المغرب يطرح سندات اقتراض دولية بملياري أورو
- 18:50زيارة مرتقبة لإيلون ماسك إلى المغرب
- 18:19ريال مدريد يخطط للتعاقد مع محمد صلاح
- 18:03السكوري يلتقي المدير العام لمنظمة العمل الدولية
- 17:45ترانسافيا تُطلق خطاً جوياً مباشراً بين أكادير وأمستردام
- 17:28بعد أيام من تبرئته.. النيابة العامة الإسبانية تصدم داني ألفيس
- 17:06تنظيف مكثف لساحات وحدائق الدار البيضاء
- 16:54تقرير رويترز 2025: الذكاء الاصطناعي و"سوشيال ميديا" والمؤثرون.. كيف تنجو الصحافة؟
تابعونا على فيسبوك
بشرى كربوبي أول حكمه عربية تدير مباراة للرجال في كأس أمم إفريقيا
ستصبح الحكمة المغربية بشرى كربوبي أول حكمه عربية تدير مباراة للرجال في نهائيات كأس أمم إفريقيا، وذلك عندما تقود مباراة غينيا بيساو ونيجيريا يوم الإثنين 22 يناير 2024 في إطار الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الأولى.
وستكون كربوبي في مباراة الغد بمعية طاقم تحكيمي مغربي، يتكون من جلال جيد كحكم رابع، ورضوان جيد وزكرياء برينسي في غرفة الفار.
وسبق للحكمه كربوبي، صاحبة الـ 35 سنة، أن عينت قبل سنتين حكمة لتقنية الحكم المساعد “الفيديو” خلال نسخة الكاميرون لكأس أمم إفريقيا للرجال في 2021، في المباراة النهائية التي جمعت المنتخبين السنغالي والمصري.
وكانت كربوبي أيضا أول حكمه مغربية تقود نهائي كأس العرش للرجال بين الجيش الملكي والمغرب التطواني سنة 2021، وأيضا أول حكمه مغربية تدير مباراة في كأس العالم للسيدات، التي استضافتها أستراليا ونيوزيلندا الصيف الماضي، والتي جمعت المنتخبين الأميركي والفيتنامي، بمساعدة مواطنتيها فتيحة جرمومي وسكينة حامدي.
وبدأت كربوبي مسيرتها في مجال التحكيم سنة 2001، لترتقي بعد ذلك في الأقسام الوطنية المغربية، إلى أن أصبحت حكمة لمباريات القسم الأول عام 2016، قبل نيلها الشارة الدولية التي أهلتها للمشاركة في نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات في غانا عام 2018.
إنجاز تاريخي يستحق التقدير
إنجاز تاريخي يستحق التقدير حققته الحكمة المغربية بشرى كربوبي، حيث أصبحت أول حكمه عربية تدير مباراة للرجال في نهائيات كأس أمم إفريقيا. وهذا الإنجاز يعكس التطور الكبير الذي شهده التحكيم العربي في السنوات الأخيرة، حيث أصبح يحظى باحترام كبير على المستوى الدولي.
وتعد كربوبي من أبرز الحكام العرب، حيث تتمتع بخبرة كبيرة وكفاءة عالية. وقد أثبتت جدارتها في إدارة المباريات الكبرى، سواء على المستوى المحلي أو القاري أو الدولي.
ومن المتوقع أن يساهم هذا الإنجاز في فتح الباب أمام المزيد من الحكمات العربيات للوصول إلى أعلى المستويات في عالم التحكيم.
تعليقات (0)