- 14:45السلطات الاسبانية: 78 شخصا مازالوا في عداد المفقودين جراء الفيضانات
- 14:40هل ينتهي لقاء وهبي بالمحامين باحتواء الغضب؟
- 14:25مطالب بضرورة إعادة تشغيل "سامير"
- 14:21مجلس المنافسة ينشر تقريره عن شركات المحروقات ويكشف هوامش أرباحها
- 12:03أحداث أمستردام..مغاربة هولندا بين مؤيد ومعارض
- 11:58تفاصيل التوقيع على اتفاق لإنجاز ثاني أكبر محطة لتحلية المياه بالمملكة
- 11:46الأغنام الرومانية تعود إلى الأسواق المغربية
- 11:39صوماكا يشرع في تصنيع سيارة رونو كارديان تحمل علامة "صنع في المغرب"
- 11:31المضيق.. حظر جمع وتسويق الصدفيات بسبب وجود سموم بحرية
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل ..المغرب يشرع في صناعة الأسلحة والمعدات العسكرية وتصديرها إلى دول أخرى
سمح الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية بمنح تراخيص لتصنيع الأسلحة والمعدات العسكرية والأمنية المستخدمة من طرف القوات المسلحة وقوات الأمن، والعمل أيضا على تصديرها إلى دول أخرى.
وستشكل هذه الخطوة تحولا جذريا في السياسة الدفاعية والأمنية للمغرب، حيث تمت المصادقة على مشروع القانون الذي يتعلق بعتاد وتجهيزات الدفاع والأمن والأسلحة والذخيرة، وذلك بهدف تقنين أنشطة تصنيع وتجارة واستيراد وتصدير ونقل وعبور هذه المعدات، عبر إحداث نظام ترخيص لممارسة هذه الأنشطة، ونظام للتتبع ومراقبة الوثائق.
وحري بالذكر، أن المغرب يحتل الرتبة الـ51 عالميا و الـ8 بشمال افريقيا الشرق الاوسط في مؤشر الإنفاق العسكري العالمي حسب تصنيف "غلوبال فاير باور" لأقوى جيوش العالم للعام الجاري.
وسبق لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" أن كشف عن استمرار سباق التسلح العسكري المغربي الجزائري في شمال إفريقيا.
وقدر المعهد الدولي، في تقرير جديد، حجم النفقات العسكرية في القارة السمراء خلال سنة 2019 بحوالي 41.2 مليار دولار، وتمثل نفقات إفريقيا على التسلح نسبة 2.1 في المائة من إجمالي الإنفاق العالمي خلال السنة الماضية.
وقدرت الأرقام والرسوم البيانية الواردة في تقرير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن النفقات العسكرية من قبل دول شمال إفريقيا بحوالي 23.5 مليارات دولار في 2019، وهو ما يمثل 57 في المائة من إجمالي النفقات بالقارة السمراء.
ويعود ارتفاع وتيرة التسلح في شمال إفريقيا راجع بالأساس إلى استمرار "التوتر طويل الأمد بين المغرب والجزائر، بالإضافة إلى التمرد والحروب الأهلية في ليبيا".