- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
- 15:13يونيسف تُبرز التحديات التي تواجه أطفال المغرب
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل ..المغرب يشرع في صناعة الأسلحة والمعدات العسكرية وتصديرها إلى دول أخرى
سمح الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية بمنح تراخيص لتصنيع الأسلحة والمعدات العسكرية والأمنية المستخدمة من طرف القوات المسلحة وقوات الأمن، والعمل أيضا على تصديرها إلى دول أخرى.
وستشكل هذه الخطوة تحولا جذريا في السياسة الدفاعية والأمنية للمغرب، حيث تمت المصادقة على مشروع القانون الذي يتعلق بعتاد وتجهيزات الدفاع والأمن والأسلحة والذخيرة، وذلك بهدف تقنين أنشطة تصنيع وتجارة واستيراد وتصدير ونقل وعبور هذه المعدات، عبر إحداث نظام ترخيص لممارسة هذه الأنشطة، ونظام للتتبع ومراقبة الوثائق.
وحري بالذكر، أن المغرب يحتل الرتبة الـ51 عالميا و الـ8 بشمال افريقيا الشرق الاوسط في مؤشر الإنفاق العسكري العالمي حسب تصنيف "غلوبال فاير باور" لأقوى جيوش العالم للعام الجاري.
وسبق لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" أن كشف عن استمرار سباق التسلح العسكري المغربي الجزائري في شمال إفريقيا.
وقدر المعهد الدولي، في تقرير جديد، حجم النفقات العسكرية في القارة السمراء خلال سنة 2019 بحوالي 41.2 مليار دولار، وتمثل نفقات إفريقيا على التسلح نسبة 2.1 في المائة من إجمالي الإنفاق العالمي خلال السنة الماضية.
وقدرت الأرقام والرسوم البيانية الواردة في تقرير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن النفقات العسكرية من قبل دول شمال إفريقيا بحوالي 23.5 مليارات دولار في 2019، وهو ما يمثل 57 في المائة من إجمالي النفقات بالقارة السمراء.
ويعود ارتفاع وتيرة التسلح في شمال إفريقيا راجع بالأساس إلى استمرار "التوتر طويل الأمد بين المغرب والجزائر، بالإضافة إلى التمرد والحروب الأهلية في ليبيا".