- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. المغرب يظفر بمنصب جديد في الأمم المتحدة
تم يومه الأربعاء 08 أبريل الجاري، تعيين السفير "عمر هلال"، الممثل الدائم للمغرب بنيويورك، كميسر لمسلسل تعزيز هيئات معاهدات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
السفير هلال، الذي عينه رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة "تيجاني محمد باندي"، سيقود إلى جانب سفير سويسرا، وهو أيضا ميسر مشارك في هذا المسلسل، مشاورات مع الدول الأعضاء، في نيويورك وجنيف، وكذا المفوضية السامية لحقوق الإنسان، وهيئات المعاهدات وباقي الأطراف المعنية.
ويمثل اختيار المغرب اعترافا بالتقدم الذي أحرزته المملكة وبإنجازاتها في مجال حقوق الإنسان بقيادة جلالة الملك محمد السادس. كما يشهد على الجدية التي تتحلى بها المملكة والمصداقية التي تحظى بها داخل المجتمع الدولي الذي يجد فيها محاورا نزيها قادرا على توحيد المواقف وإيجاد التوافقات. هذا ويتمتع السفير هلال، بخبرة طويلة في ميادين متعددة لاسيما في مجال حقوق الإنسان. وقد اضطلع الدبلوماسي المغربي بالعديد من المسؤوليات الأممية في هذا المجال، خاصة رئاسة اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة المكلفة بالقضايا الإجتماعية والإنسانية، وقضايا حقوق الإنسان، وكذا رئاسة قسم الشؤون الإنسانية بالمجلس الإقتصادي والإجتماعي للأمم المتحدة.
كما نجح السفير هلال، في جهود الوساطة التي قام بها في العديد من عمليات الأمم المتحدة، وخصوصا تلك المتعلقة بمراجعة آلية الاستعراض الدوري الشامل لمجلس حقوق الإنسان بجنيف.
للإشارة فهيئات معاهدات حقوق الإنسان، تعد بمثابة آليات تابعة لمنظومة الأمم المتحدة لتعزيز حقوق الإنسان وحمايتها. وتم إحداثها بموجب الإتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان. وتضم هذه الهيآت خبراء مستقلين يسهرون على تطبيق المعاهدات الدولية الرئيسية لحقوق الإنسان.