- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
المغرب جعل من قضية الصحراء "الركيزة الأساسية" في علاقاته الدولية
أشارت مجلة "جون أفريك" الفرنسية، في مقال نشر على موقعها الإلكتروني يومه الخميس 25 غشت الجاري، إلى الخطاب الذي وجهه جلالة الملك محمد السادس إلى الأمة بمناسبة الذكرى الـ69 لـ"ثورة الملك والشعب".
وأكدت "جون أفريك"، أن المغرب جعل من قضية الصحراء "الركيزة الأساسية" في علاقاته الدولية، مضيفة أن المغرب يفضل الآن نهج استراتيجية العلاقات الثنائية من أجل الدفع برؤيته حول الصحراء في أوروبا". وسلطت الضوء على "تحول" الموقف الإسباني تجاه قضية الصحراء، مذكرة بأن مدريد تعتبر منذ مارس 2022 مخطط الحكم الذاتي الذي تقترحه المملكة الأساس الأكثر جدية لحل هذا النزاع.
وأبرزت المجلة الفرنسية، أيضا، "اصطفاف" هولندا إلى جانب الموقف المغربي يوم 11 ماي الماضي، بمناسبة الإجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد "داعش"، الذي عقد في نفس اليوم بمراكش. معتبرة أنه "من خلال اعتماد العلاقات المباشرة من دولة لدولة، تمكنت المملكة من إقناع دولتين أوروبيتين مهمتين بوجاهة موقفها من قضية الصحراء".
وأوردت المجلة ذاتها، "في أوروبا الشرقية، تحول المد لصالح المغرب بفضل التغيير في النماذج الجيوسياسية"، لافتة إلى أن"العديد من الدول التي كانت في السباق أقرب إلى الجزائر بسبب صلاتها بالإتحاد السوفيتي، غيرت مواقفها وعززت علاقاتها مع المملكة خلال السنوات الأخيرة".
وكان جلالة الملك محمد السادس، قد قال في خطابه الموجه إلى الأمة بمناسبة الذكرى الـ69 لـ"ثورة الملك والشعب"، إن ملف الصحراء هو النظارة التي ينظر بها المغرب إلى العالم، وهو المعيار الواضح والبسيط، الذي يقيس به صدق الصداقات، ونجاعة الشراكات.
تعليقات (0)