- 06:55درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة اليوم الخميس
- 06:25توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس
- 22:02مطلوب من الانتربول.. إيقاف فرنسي من أصول جزائرية بمراكش
- 21:31وزارة الصحة.. قانون التأمين الإجباري عن المرض محطة تشريعية مفصلية
- 21:26أخنوش يترأس اجتماع لجنة قيادة برنامج الماء الشروب ومياه السقي
- 21:22باريس سان جيرمان يسحق الريال برباعية ويتأهل إلى نهائي مونديال الأندية
- 21:07لبؤات الأطلس يكتسحن الكونغو الديمقراطية برباعية في كان السيدات
- 21:02ترام ترامب يقول إنه سيفرض 30% رسوما على ليبيا بدءا من غشت
- 20:31استطلاع: هذا ما يعتقده 55% من الإسبان عن المغرب
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
" العمران" تشارك في المنتدى الحضري العالمي في كوالالمبور
علم "ولو.بريس"، من مصادر مطلعة أن مجموعة العمران، شاركت إلى جانب وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، ووفد مغربي هام، في المنتدى الحضري العالمي الذي انعقد في كوالالمبور من 7 إلى 13 فبراير الجاري.
وقالت نفس المصادر إن المجموعة شاركت في ندوة حول "سياسة المدينة وتنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة: التجربة المغربية" التي تم تنظيمها يوم السبت 10 فبراير الجاري، على هامش المنتدى الحضري العالمي في كوالالمبور، حيث عرض الطيب الداودي، عضو المجلس التنفيذي، تجربة مجموعة العمران كأداة للدولة في تنفيذ السياسات العمومية المتعلقة بالإسكان والتهيئة الحضرية. وهكذا، سلط الضوء على دور الفاعلين العموميين في تنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة، وعلى الأخص في تنمية المدن الجديدة والأقطاب الحضرية.
وأشارالداودي إلى أن المجموعة تلعب دور القاطرة في هذا المجال من خلال 4 مدن جديدة تمتد على 4833 هكتار، كما أنها مسؤولة عن تنمية 15 قطبا حضريا على امتداد 2814 هكتار. وزاد أنه قد تم تنفيذ هذه العمليات ضمن مقاربة تشاركية كأرضية رئيسية لتظافر الجهود في العمل الإجرائي.
وأضاف أن هذه المقاربة التشاركية تتجسد من خلال خيار استراتيجي للشراكة بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني في قيادة مشاريع التنمية الحضرية، وفي الإشراف على العمل الاجتماعي في مواكبة البرامج الاجتماعية. معتبراً أن هذه البرامج المندمجة تهدف إلى تمكين المواطنين من بنيات معيشية مندمجة من سكن وتجهيزات ومناطق للأنشطة والتنشيط.
وجدير بالذكر أن ذلك يندرج ضمن سياسة إعداد التراب، كما يرمي إلى تعزيز القدرة التنافسية للمجالات الترابية، وتحقيق التوازن داخل الشبكة الحضرية الجهوية، فضلا عن تقوية الإطار الحضري. حسب الداودي.