- 12:48عجز ميزانية المملكة يفوق 47 مليار درهم
- 12:23وهبي: العقوبات البديلة خطوة لحماية الطفل وتعزيز لمنظومة العدالة
- 12:20الأزرق ل"ولو": التصريحات المنفردة للمعارضة هي للاستهلاك والتسويق الداخلي
- 12:14انفراد..قاعدة بنسليمان العسكرية تشهد حادثا مأساويا
- 12:01الدريوش: الصيد البحري يحقق رقم معاملات ناهزت 31 مليار درهم
- 11:43أرقام صادمة حول استعمال أطفال المغاربة لمواقع التواصل الإجتماعي
- 11:33نيو بالانس تواصل توسعها شمال أفريقيا بافتتاح ثالث متجر لها في المغرب
- 11:23برلماني إسباني: إسبانيا تنازل عن المجال الجوي في الصحراء للمغرب
- 11:10محمد جبلي لـ"ولو": اللحوم المستوردة لايتجاوز ثمنها 82 درهماً ودخول 120 طناً منها
تابعونا على فيسبوك
الصقلي: سباقات الخيول الدولية فرصة ذهبية للفاعلين لهذا السبب
قال عمر الصقلي، المدير العام للشركة الملكية لتشجيع الخيول إن هذا الملتقى الدولي لسباقات الخيول في دورته الثالثة والذي سينظم يومي السبت 18 والأحد 19 نونبر الجاري بحلبة سباقات الخيول بالبيضاء يأتي كاختتام لموسم السباقات، وأيضا فرصة لإبراز الإشعاع الذي يعرفه قطاع سباقات الخيول بالمغرب سواء من خلال المتابعة الأوروبية أو الدولية.
وكما هو معلوم فالثلاث سباقات التي ستجرى يوم السبت المقبل، والتي تضم الجائزة الكبرى لصاحبة الجلالة الملك محمد السادس سيتم بثها بشكل مباشر على قناة "إيكيديا"، وأيضا هناك الشركاء من فرنسا وتركيا واسبانيا الذين سيحضرون التظاهرة.
وتشكل تظاهرة يوم السبت المقبل فرصة جيدة لمعرفة مستوى الخيول المغربية سواء المزدادة بالمغرب أو المستوردة، لأن مثل هاته السباقات تمكن الفاعلين والمحترفين من تقييم مجهوداتهم طوال السنة ومعرفة النتائج التي ستحققها خيولهم.
وأضاف الصقلي أنه يمكن القول إن النتائج تتحسن في كل سنة عن التي تسبقها، لأنه وعلى الأقل تفوز الخيول المغربية بسباق واحد أو سباقين من بين الثمانية سباقات الدولية المبرمجة في هذه التظاهرة،وكذلك فإن عدد الخيول المشاركة يتحسن سنويا
وأشار الصقلي إلى أن ملتقى الأحد المقبل سيعرف مشاركة 13 فرسا عربيا أصيلا و9 خيول إنجليزية أصيلة ستشارك يوم السبت، وبعضهم سبق له الفوز بسباقات دولية مهمة
بترتيب هائل، ويمكن القول أن المشاركين في كل سنة ينبهرون للمستوى التنظيمي، وبهذا أصبحوا يبرمجون هذه السباقات في أجنداتهم السنوية
وتابع المتحدث أن اختيار تنظيم هذا الملتقى خلال شهر نونبر لم يكن اعتباطيا، وإنما لأن المناخ والطقس بالمغرب يشجع على المشاركة في سباقات بعكس الدول الأوروبية التي تعرف في الفترة الحالية طقسا باردا يستحيل معه إقامة السباقات.