- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
الدعم الإجتماعي المباشر.. استفادة أزيد من مليون أسرة
أعلن رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، في كلمة له خلال مجلس الحكومة، المنعقد الأربعاء 10 يناير 2024، عن استفادة مليون و4 آلاف و400 أسرة، من دفعات برنامج الدعم الإجتماعي المباشر، الذي انطلق يوم 28 دجنبر الماضي.
وقال "أخنوش"، إن الغلاف المالي الذي تم صرفه للأسر المستفيدة من الدعم الإجتماعي المباشر، إلى حدود الآن فاق 524 مليون درهم. مبرزا أن هذه العملية حظيت بإقبال كبير من طرف الأسر المغربية، بحيث توصلت البوابة الإلكترونية الخاصة بالدعم الاجتماعي المباشر ووو.اسد.ما، إلى حدود اليوم، بما يقارب 2،9 مليون طلب استفادة.
وأضاف رئيس الحكومة، أن أزيد من 64 بالمائة من الطلبات تهم المنح الشهرية عن الأطفال الممدرسين وغير الممدرسين، في ما أزيد من 34 بالمائة منها تتعلق بطلبات من أجل الحصول على المساعدات الجزافية (500درهم)، و273 طلبا للحصول على منحة الولادة. وذكر بأن الأسر التي كانت قد وضعت طلباتها بعد 10 دجنبر المنصرم، ستتوصل بدفعتي شهري دجنبر ويناير، في نهاية هذا الشهر، مطمئنا عموم المواطنات والمواطنين بشأن الإستفادة المستقبلية من هذا الورش الملكي التاريخي، بحيث ما يزال أمامهم فرصة تقديم الطلبات من أجل الحصول على مبلغ الدعم في حال توفرهم على شروط الاستفادة.
تنزيل برنامج الدعم الإجتماعي
ابتداء من 28 دجنبر 2023، شرعت الأسر المستوفية لشرط العتبة في السجل الإجتماعي الموحد، في الإستفادة من الدفعة الأولى للدعم المالي، والتي لن تقل قيمتها عن 500 درهم للأسرة، ويمكن أن تصل إلى أكثر من 1.000 درهم شهريا، أخذا بعين الإعتبار تركيبة كل أسرة، خاصة عدد أطفالها.
الفئات المستهدفة
ويهم البرنامج الأطفال في سن التمدرس، والأطفال في وضعية إعاقة، والأطفال حديثي الولادة، إضافة إلى الأسر الفقيرة والهشة، بدون أطفال في سن التمدرس، خاصة منها التي تعيل أفرادا مسنين.