- 09:33تفكيك شبكة للهجرة السرية بالحسيمة
- 09:20ارتفاع قياسي في أسعار "الهندية" بالمغرب
- 09:03سابقة..خرائط تنبؤ تحدد المناطق المعرضة لخطر اندلاع الحرائق الغابوية
- 08:53رئيس حكومة إسبانيا يدعو أوروبا إلى تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل
- 08:45الكونغرس الأمريكي يصنف البوليساريو منظمة إرهابية
- 08:29وسط حضور كبير...أمسية استثنائية لكاظم الساهر بمهرجان موازين
- 07:57هزة أرضية تضرب إقليم فكيك
- 07:53الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
- 07:27كأس العالم للأندية...ريال مدريد يسحق سالزبورغ بثلاثية ويتأهل لمواجهة يوفنتوس
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الحاجة الحمداوية تصاب بوعكة صحية مفاجئة.. وتنقل إلى مستشفى "الشيخ زايد"
نقلت الفنانة الشعبية الحاجة الحمداوية، مؤخرا، إلى مستشفى الشيخ زايد بالرباط، بعدما تدهورت حالتها الصحية.
وحسب مصادر مطلعة، فإن الحمداوية، أصيبت بفقر الدم الحاد، وهو سبب دخولها المستشفى من أجل تلقي العلاجات اللازمة.
وأكدت الحاجة الحمداوية، البالغة من العمر 89 سنة، أن مجموعة من الفنانين زاروها بالمستشفى، ليطمئنوا على حالتها الصحية.
ونشر الفنان محمد الغاوي، عبر صفحاته بمواقع التواصل الاجتماعي، صورة له رفقة الحاجة الحمداوية من داخل المستشفى، وقال: "زيارة الحاجة الحمداوية هذا الصباح بمستشفى الشيخ زايد..دعواتنا لها بالشفاء العاجل إن شاء الله".
الفنانة الحاجة الحمداوية، دائما ما تلاحقها إشاعة الوفاة إذ يتم تداوها على نطاق واسع بين منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما تنفيه في كل مرة.
يشار إلى أن، الحاجة الحمداوية هي مطربة شعبية مغربية، تعتبر من أقدم الفنانات المغربيات في مجال فن العيطة (تراث شعبي أصيل)،إذ ارتبطت به منذ ظهورها على الساحة الفنية، في وقت كان المجتمع المغربي المحافظ، ينظر فيه إلى الفن بنوع من التحفظ والحذر.
عاشت المجد الذهبي للأغنية المغربية في عقود الخمسينيات والستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، فإنها تعرضت في إحدى مراحل مسيرتها الفنية لتعثرات وظروف صحية ومادية مؤلمة جعلتها في فترة من الفترات، تعرف أسوأ أيام حياتها، وعاجزة عن تلبية أبسط حاجياتها اليومية مثل الدواء والسكن وغيرهما، قبل أن تنهض من جديد، بعد أن التفتت إليها جهات عليا نافذة في الدولة، وأولتها العناية اللازمة.
في غشت 2008 التقت ميريام فارس مع الحاجة الحمداوية في تطوان وتقدمت لها بطلب إعادة إحدى أغانيها في ألبومها القادم وهو ما وافقت عليه الحمداوية.
تعليقات (0)