- 11:42الخدمة العسكرية 2025 .. المعايير المعتمدة لاستخراج أسماء المستدعين ترتكز على تحقيق المساواة
- 11:26تطورات جديدة في قضية مصطفى لخصم
- 11:23بنشعبون يقترب من طي ملف متقاعدي اتصالات المغرب
- 11:15بودريقة يصل إلى المحكمة للمثول أمام القاضي
- 11:05وفاة سائق الحافلة يرفع حصيلة وفيات حادثة الصويرة
- 10:43المطارات السعودية تستقبل 128 مليون راكب في 2024
- 10:38لارام تعلن عن اضطرابات في الرحلات من وإلى مطار باريس أورلي
- 10:23المنصوري تزف خبرا سارا لعشاق الكوكب
- 10:06تقرير: المغرب وجهة مغرية للاستثمارات الخليجية
تابعونا على فيسبوك
"الجزولي" يبرز مؤهلات المغرب كوجهة متميزة للإستثمارات
تحدث "محسن الجزولي"، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالإستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية، خلال تدخله في جلسة عامة نظمت في إطار النسخة السابعة لمبادرة مستقبل الإستثمار، التي انطلقت فعالياتها يومه الثلاثاء 24 أكتوبر الجاري بالعاصمة السعودية الرياض، عن الرؤية الملكية وطموحات المملكة المغربية ومؤهلاتها ومبادراتها الرئيسية التي تجعل منها وجهة متميزة للإستثمارات.
وأكد "الجزولي"، أنه في الوقت الذي يشهد فيه العالم أزمات مختلفة، فإن صمود المغرب في مواجهة مختلف الصدمات يشكل علامة فارقة، مشيرا إلى أن هذا الصمود ينبع من السياسة والأهداف الطموحة التي سطرها جلالة الملك محمد السادس والتي تتيح للمغرب تحويل التحديات الدولية والوطنية إلى فرص. مضيفا "إننا نشهد حاليا زخما حقيقيا في المغرب، تحت القيادة المستنيرة لجلالة الملك".
وتابع الوزير المكلف بالإستثمار، أن "المملكة تطمح إلى جذب المزيد من الإستثمارات ذات القيمة المضافة العالية وخلق فرص الشغل، لا سيما في قطاعات المستقبل مثل النقل الكهربائي أو الهيدروجين الأخضر". مشيرا إلى المقومات التنافسية التي يتمتع بها المغرب والتي تخلق بيئة استثمارية متكاملة للمستثمرين.
ويرأس "محسن الجزولي"، في هذه الزيارة وفدا مغربيا يضم كذلك المدير العام للوكالة المغربية لتنمية الإستثمارات والصادرات "علي صديقي"، والمدير العام للإستثمار ومناخ الأعمال بوزارة الإستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية "غالي الصقلي"، ومدير الإتصال والتعاون الدولي والشراكة في الوزارة "زكريا فرحات".
ويتناول مؤتمر مبادرة مستقبل الإستثمار هذا العام القضايا المحورية التي تؤرق العالم في الوقت الحالي، بما في ذلك تغير المناخ، ودور الحكومات، والإمكانات التحويلية للتكنولوجيا والتعليم والرعاية الصحية في توفير عالم أكثر عدلا وأمانا وازدهارا.
تعليقات (0)