- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
"الجزولي" يبرز مؤهلات المغرب كوجهة متميزة للإستثمارات
تحدث "محسن الجزولي"، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالإستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية، خلال تدخله في جلسة عامة نظمت في إطار النسخة السابعة لمبادرة مستقبل الإستثمار، التي انطلقت فعالياتها يومه الثلاثاء 24 أكتوبر الجاري بالعاصمة السعودية الرياض، عن الرؤية الملكية وطموحات المملكة المغربية ومؤهلاتها ومبادراتها الرئيسية التي تجعل منها وجهة متميزة للإستثمارات.
وأكد "الجزولي"، أنه في الوقت الذي يشهد فيه العالم أزمات مختلفة، فإن صمود المغرب في مواجهة مختلف الصدمات يشكل علامة فارقة، مشيرا إلى أن هذا الصمود ينبع من السياسة والأهداف الطموحة التي سطرها جلالة الملك محمد السادس والتي تتيح للمغرب تحويل التحديات الدولية والوطنية إلى فرص. مضيفا "إننا نشهد حاليا زخما حقيقيا في المغرب، تحت القيادة المستنيرة لجلالة الملك".
وتابع الوزير المكلف بالإستثمار، أن "المملكة تطمح إلى جذب المزيد من الإستثمارات ذات القيمة المضافة العالية وخلق فرص الشغل، لا سيما في قطاعات المستقبل مثل النقل الكهربائي أو الهيدروجين الأخضر". مشيرا إلى المقومات التنافسية التي يتمتع بها المغرب والتي تخلق بيئة استثمارية متكاملة للمستثمرين.
ويرأس "محسن الجزولي"، في هذه الزيارة وفدا مغربيا يضم كذلك المدير العام للوكالة المغربية لتنمية الإستثمارات والصادرات "علي صديقي"، والمدير العام للإستثمار ومناخ الأعمال بوزارة الإستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية "غالي الصقلي"، ومدير الإتصال والتعاون الدولي والشراكة في الوزارة "زكريا فرحات".
ويتناول مؤتمر مبادرة مستقبل الإستثمار هذا العام القضايا المحورية التي تؤرق العالم في الوقت الحالي، بما في ذلك تغير المناخ، ودور الحكومات، والإمكانات التحويلية للتكنولوجيا والتعليم والرعاية الصحية في توفير عالم أكثر عدلا وأمانا وازدهارا.