- 23:33أكابس تُطلق موقعاً إلكترونياً جديداً
- 23:18ترانسبرانسي تُطالب بالتحقيق في الهجمات السيبرانية
- 23:00إسرائيل تلغي تأشيرات دخول نواب فرنسيين
- 22:43بوريطة يترأس افتتاح الدورة التكوينية لملاحظي الإنتخابات الأفارقة
- 22:22حملة رقمية ضد قتل الكلاب الضالة
- 22:00"لهيب الما والضو" بالبيضاء يدخل حماة المال على الخط
- 21:51تحويل مركز لعلاج السرطان إلى فضاء تجاري يُسائل التهراوي
- 21:30تخصيص 9,77 مليار درهم لإصلاح النقل الحضري
- 21:08زين كابيتال إنفست تُبرم اتفاقية للشغل مع الشركاء الإجتماعيين
تابعونا على فيسبوك
التمور المغربية والعربية على موائد إفطار المغاربة : منافسة شرسة بين ثماني دول
تحتل التمور مكانة بارزة على موائد إفطار المغاربة خلال شهر رمضان، حيث تُقدم في مختلف أنحاء المملكة.
ويلاحظ هذا العام تواجد ثماني دول عربية تتنافس على أسواق التمور في المغرب، وهي: المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، مصر، و العراق.
ويعد تمر "المجهول" المغربي من أشهر أنواع التمور وأكثرها جودة، فهو يحظى بشعبية كبيرة داخل المغرب وخارجه.
ويشير أحد منتجي تمر "المجهول" في الرشيدية، إلى أن توالي سنوات الجفاف أثر سلبًا على الإنتاج الوطني، لكن بالمقابل، حقق "المجهول" المغربي إقبالًا كبيرًا في الأسواق الإسبانية والفرنسية، بالإضافة إلى مختلف الجاليات العربية والإسلامية، خاصة بعد مقاطعة التمور الإسرائيلية.
ويلاحظ ازدياد الإقبال على التمور الجزائرية في المغرب خلال السنوات الأخيرة، حيث يختارها بعض المستهلكين إلى جانب التمور المغربية.
ويشير أحد المستهلكين إلى أن التمور الجزائرية تتميز بجودتها العالية وسعرها المعقول، بينما يرى آخرون أن التمور الليبية تعد خيارًا مناسبًا في العشر الأواخر من رمضان.
وتتنوع أسعار التمور بين الدول العربية، كما تختلف جودتها، لكن "المجهول" المغربي يبقى من النوع المفضل لدى العديد من المستهلكين.
ويشكل شهر رمضان فرصة هامة لمنتجي التمور لعرض منتجاتهم وزيادة مبيعاتهم، كما يساهم في تنشيط الاقتصاد الوطني.
تعليقات (0)