- 14:15الرابطة الفرنسية بالعيون تفتح أبوابها لتعزيز التبادل الثقافي
- 14:03استنكار حقوقي للحملات المُغرضة ضد ساكنة ابن أحمد
- 13:40تسريبات تكشف عن موعد إطلاق Galaxy S25 Edge
- 13:15عقوبات مشددة تهدد ثلاثي ريال مدريد بعد طردهم في نهائي كأس الملك أمام برشلونة
- 13:02وزير ملغاشي: تي جي في القنيطرة - مراكش مشروع رائد للمغرب ولأفريقيا
- 12:40فرنسا تُسلّم إسبانيا جهادياً مغربيّاً متهم بالقتل
- 12:30قراءة في صحف نهاية الأسبوع
- 12:11بنكيران: الحكومة الحالية فشلت سياسياً
- 11:43بوانو والأزمي ينافسان بنكيران على قيادة البيجيدي
تابعونا على فيسبوك
البيجيديون يسعون جاهدين لإنجاح المؤتمر الجهوي للدشيرة الجهادية
تجري استعدادات مسؤولي ومناضلي حزب العدالة والتنمية بجهة سوس ماسة، على قدم وساق حيث يسابقون الزمن لإستقطاب أكبر عدد ممكن من المناضلين والمناضلات الناشطين بالحزب لملء جنبات ساحة الحفلات بالدشيرة الجهادية، التي ستحتضن المؤتمر الجهوي "للمصباح" بحضورسعد الدين العثماني، أمينه العام ورئيس الحكومة، مساء السبت 17 مارس الجاري.
الساحة نفسها التي سبق لعبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق للحزب، وأن أطَّر بها لقاء بنفس المناسبة، بحضور 28 ألف مناضل. و لهذا يرى متتبعون للشأن المحلي السياسي أن رئيس الحكومة الحالي (العثماني) ليس بمقدروه نيل هذا الحشد الكبير مرة أخرى كما فعل سلفه بنكيران.
وحسب عدد من المتتبعين فسبب عدم قدرة العثماني، على حشد عدد كبير من المناصرين يرجع إلى تدني شعبية حزب البيجيدي منذ تولي، هذا الأخير، رئاسة الحكومة، وبعد أن أصبحت خرجاته السياسية محسوبة بعدد رؤوس الأصابع خلافا لما كان عليه، الأمين العام السابق، عبد الإله بنكيران، الأمر الذي يهدد بنسف مؤتمر جهوي يسعى من خلاله البيجيديون إلى استعادة بريقهم بمناطق سوس خصوصاً في ظل منافسة قوية من قبل أحزاب أخرى.
ونشير إلى أن زيارة العثماني لمنطقة سوس تعد الثانية من نوعها منذ توليه لمنصب رئاسة الحكومة، حيث سبق وأن أطر لقاء خاصا بالحزب بمدينة الدشيرة الجهادية الواقعة بإقليم إنزكان آيت ملول، دون أن يتجاوز عدد الحضور 300 مناضل ومناضلة.حسب المهتمين.
تعليقات (0)