- 08:04من هو سعيد جبراني؟ الذي عينه جلالة الملك على رأس “تمويلكم”
- 07:58داسيا بيغستر لأول مرة بالمغرب.. دخول قوي لفئة الدفع الرباعي C-SUV
- 07:48هلال: جلالة الملك والعاهل الأردني يتشاطران رؤية مشتركة من أجل السلام والأمن
- 06:40أجواء غائمة في توقعات أحوال طقس اليوم الثلاثاء
- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
تابعونا على فيسبوك
الأسمدة المغربية تحل محل الروسية بالمملكة المتحدة
قامت المملكة المتحدة بتخفيض إلى حد كبير وارداتها من الأسمدة الروسية بنسبة ملحوظة وصلت إلى 80 في المئة منذ العام الماضي، حيث انتقلت بدلاً من ذلك إلى الاعتماد على الواردات من المغرب، بالإضافة إلى دول أخرى غنية بالفوسفاط.
في رده على استفسار برلماني من النائبة المحافظة أليسا كيرنز في مجلس العموم بخصوص البضائع الروسية المعرضة للعقوبات، كشف وزير الدولة لشؤون الأعمال والتجارة في الحكومة البريطانية أن لندن تعتمد على واردات الأسمدة من مصادر متنوعة مثل المغرب ومصر وإسرائيل والولايات المتحدة وإسبانيا، بالإضافة إلى ترينيداد وتوباغو والصين وكندا واليونان ونيجيريا.
قد ارتفعت قيمة واردات الأسمدة في المملكة المتحدة بشكل ملحوظ بين مارس 2023 وفبراير 2024 نتيجة لسياسة التنويع في مصادر الواردات. وأوضحت الوزارة أن نسبة الواردات من هذه الدول شكلت ما يقرب من 93 في المئة من الزيادة الإجمالية في الواردات البريطانية خلال تلك الفترة.
وكانت الحكومة البريطانية قد فرضت تعريفة إضافية بنسبة 35 في المئة على واردات الأسمدة من روسيا في مارس 2022، باستثناء اليوريا التي تم فرض تعريفة بنسبة 6 في المئة. كما فرضت لندن أيضًا حظرًا شاملًا على أنواع محددة من الأسمدة من البلدان التي لا تزال في حالة حرب مع أوكرانيا.
وأكد وزير الدولة للأعمال والتجارة أنه اعتبارًا من العام الماضي، بدأت واردات المملكة المتحدة من الأسمدة من روسيا في التراجع بفعل فرض الرسوم الجمركية والعقوبات الاقتصادية الغربية على روسيا نتيجة لحربها ضد أوكرانيا، مؤكدًا أن "لندن ستواصل الضغط والتنسيق مع شركائها الدوليين للضغط على موسكو لإنهاء هذه الحرب".
تعليقات (0)