- 13:12الاختطاف والاحتجاز والاتجار في المخدرات يطيح بعصابة بفاس
- 12:53استئنافية مراكش ترفع عقوبة رئيس تنسيقية ضحايا زلزال الحوز
- 12:44تحويلات مغاربة العالم تتجاوز 9 مليارات خلال شهر واحد
- 12:30ولو تكشف لكم رأي الشارع المغربي بخصوص الأعمال الرمضانية لهذه السنة
- 12:13ترامب يقرر تعليق المساعدات العسكرية لأوكرانيا
- 11:49ابراهيم دياز يتوج بجائزة لاعب الشهر في ريال مدريد
- 11:20التشهير بأطر تعليمية يشعل غضب النقابات
- 11:17بنك المغرب يحذر من النصب والاحتيال باسمه
- 11:03تقرير: المغرب يحتل الرتبة 102 عالميا في مؤشر التقدم الاجتماعي
تابعونا على فيسبوك
الأسر المغربية متشائمة من تحسن أوضاعها المالية..
كشفت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة حول نتائج بحث الظرفية لدى الأسر برسم نهاية سنة 2019، عن استمرار تشاؤم الأسر المغربية بخصوص توقعات البطالة وتكلفة المعيشة والإذخار.
وأوضحت مندوبية "الحليمي" أن مؤشر ثقة الأسر انتقل إلى 77،8 نقطة عوض 74،8 نقطة المسجلة خلال الفصل السابق، و79،8 نقطة المسجلة في الفصل الرابع من سنة 2018. مشيرة إلى أنه خلال الفصل الرابع من سنة 2019، بلغ معدل الأسر التي صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا السابقة 43 في المائة، فيما اعتبرت 34 في المائة منها استقراره، و23 في المائة تحسنه. مؤكدة استقرار رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 20،0 نقطة، عوض ناقص 20،2 نقطة خلال الفصل السابق، وناقص 13،3 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.
وأضافت المذكرة أن 28،8 في المائة من الأسر توقعت تدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا المقبلة، و44،5 في المائة تؤكد استقراره، في حين أن 26،7 في المائة ترجح تحسنه. كما توقعت 79،5 في المائة من الأسر مقابل 7،9 في المائة، ارتفاعا في مستوى البطالة، خلال 12 شهرا المقبلة، وبالتالي استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي، بلغ ناقص 71،6 نقطة، مقابل ناقص 71،8 نقطة خلال الفصل الرابع من سنة 2019، وناقص 70،0 نقطة خلال نفس الفصل من سنة 2018. مؤكدة أن 65،6 في المائة من الأسر، صرحت خلال الفصل الرابع من سنة 2019، أن مداخيلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت 30،4 في المائة من مدخراتها أو لجأت إلى الإقتراض. مبرزة أن معدل الأسر التي تمكنت من إدخار جزء من مداخيلها لايتجاوز 4،0 في المائة، ليستقر رصيد آراء الأسر حول وضعيتهم المالية الحالية في مستوى سلبي بلغ ناقص 26،4 نقطة، مقابل ناقص 29،5 نقطة خلال الفصل السابق، وناقص 28،4 نقطة خلال نفس الفصل من سنة 2018، فيما تتوقع 27،6 في المائة منها تحسن وضعيتها المالية خلال 12 شهرا المقبلة، مقابل 11،7 في المائة التي تنتظر تدهورها.
وأورد المصدر ذاته أن 23،8 في المائة من الأسر صرحت خلال سنة 2019، أن وضعية حقوق الإنسان بالمغرب قد تدهورت، مقابل 18،7 في المائة سنة 2018. وقد استقر رصيد هذا المؤشر في 7 نقاط مسجلا تدهورا مقارنة مع مستواه خلال 2018 حيث بلغ 22،8 نقطة. كما أقرت غالبية الأسر بتدهور جودة خدمات التعليم، ليسجل رصيد هذا المؤشر، مستواه الأكثر سلبية منذ بداية البحث، مستقرا في ناقص 33،1 نقطة سنة 2019، مقابل ناقص 12 نقطة سنة 2018. إضافة إلى تراجع رصيد خدمات الصحة من ناقص 50،5 نقطة إلى ناقص 61،4 نقطة، بين سنتي 2018 و2019، مسجلا بذلك مستواه الأكثر سلبية منذ بداية البحث.
تعليقات (0)