- 09:32بلباو تستعد لأجواء استثنائية في نهائي الدوري الأوروبي وسط إجراءات أمنية مشددة
- 09:07ضغط أوروبي على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة
- 08:59لقجع يستقبل بعثة المنتخب المغربي لأقل من 20سنة
- 08:53التغرير بقاصرات يقود أربعينياً إلى الإعتقال
- 08:50أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الأربعاء
- 08:24المُصادقة بالأغلبية على قانون المسطرة الجنائية
- 08:07الترخيص لأول مقاولة للخدمات الطاقية بالمغرب
- 07:03أجواء حارة في توقعات أحوال طقس اليوم الأربعاء
- 23:20الأسد الإفريقي 2025”: مناورات لمكافحة أسلحة الدمار الشامل
تابعونا على فيسبوك
إشادة بجهود جلالة الملك لفائدة القضية الفلسطينية
حظيت الجهود التي يبذلها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، لصالح القضية الفلسطينية، بإشادة حركة عدم الإنحياز.
وجددت حركة عدم الانحياز، خلال جلسة مناقشة مفتوحة نظمها مجلس الأمن الوضع في الشرق الأوسط، الدعوة إلى الإحترام والحماية الكاملين للوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وكذا مقتضيات القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
كما جددت الحركة دعمها لحل إقامة الدولتين في الشرق الأوسط، الذي ينص على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة، على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وطالبت بوقف فوري ودائم لإطلاق النار، مجددة نداءها لمواصلة تقديم المساعدات الإنسانية والسوسيو اقتصادية الضرورية للشعب الفلسطيني، بما يشمل اللاجئين.
ويعد هذا الإعتراف من قبل حركة عدم الإنحياز، التي تضم 120 دولة عضوا في الأمم المتحدة، تقديرا صريحا للدور القيادي لجلالة الملك، بصفته رئيسا للجنة القدس، وللجهود الحثيثة التي يبذلها جلالته على الساحة الدولية، من أجل نصرة القضية الفلسطينية والحفاظ على الوضع الخاص للمدينة المقدسة ومساعدة السكان المقدسيين.
حركة عدم الإنحياز
تأسست في فاتح شتنبر 1955 إبان انهيار النظام الإستعماري، ونضال شعوب أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية وغيرها من المناطق في العالم من أجل الإستقلال، وفي ذروة الحرب الباردة. وكانت جهود الحركة، منذ الأيام الأولى لقيامها، عاملا أساسيا في عملية تصفية الإستعمار.
تعليقات (0)