- 01:07عاجل..انهيار مبنى في فاس يُخلف قتلى ومفقودين
- 23:44اتحاد طنجة وتواركة والنادي المكناسي يضمنون البقاء في قسم الكبار
- 23:38نائل العيناوي يحسم وجهته الدولية ويختار تمثيل المنتخب المغربي
- 22:5115 سنة سجنا غيابيا لهشام جيراندو بتهمة تكوين عصابة إرهابية
- 22:00نهضة بركان يطلب تحديد الملعب رسمياً لمباراة إياب نهائي كأس الكونفدرالية
- 20:13احتفاء بالصحراء المغربية بمناسبة "أسبوع القفطان 2025"
- 19:02إجهاض تهريب 72 كلغ من الشيرا ضواحي القنيطرة
- 19:00الوداد الرياضي يعلن عن موعد الكشف عن القميص الجديد
- 18:34التوفيق يلتقي نظيره السعودي
تابعونا على فيسبوك
مزور يبرز مزايا الإمتياز التجاري
قال "رياض مزور"، وزير الصناعة والتجارة، إن الإمتياز التجاري، ليس مجرد استراتيجية تجارية بسيطة، بل يعد محركاً للنمو والإبتكار يمكن من خلق فرص الشغل ويساهم في التنمية الإقتصادية.
وأبرز "مزور"، في كلمة له خلال حفل انطلاق معرض الإمتياز التجاري المغرب 2025، يومه الأربعاء 12 فبراير الجاري بالدار البيضاء، أنه "من خلال الإستثمار في العلامات التجارية القوية وتعزيز ريادة الأعمال المهيكلة، يمكن خلق فرص شغل جديدة وتوسيع التأثير الاقتصادي للمملكة على الصعيد الدولي". وأضاف أن هذا النموذج يوفّر مساراً واعداً للتنمية الإقتصادية، شريطة اعتماد رؤية واضحة واستراتيجية، مؤكداً على ضرورة اغتنام هذه الفرصة لبناء منظومة تجارية فعالة وطموحة.
وأشار وزير الصناعة والتجارة، إلى أن "الإمتياز التجاري يعتمد على نقل المعرفة، وتنفيذ مفهوم قابل للتطبيق والتعاون مع رواد الأعمال الذين يتوفرون على وسائل مالية محدودة لكن يمتلكون رغبة قوية في النجاح". وأردف أنه على عكس القطاعات الأخرى التي تخضع لتنظيم وتأطير صارم، لا توجد قواعد تنظيمية محددة تهم الإمتياز التجاري على الصعيد العالمي، باستثناء الصين وإيطاليا.
وأوضح الوزير، أن "هذا يعني أنه يجب على كل دولة تكييف آليات التمويل والمواكبة الخاصة بها لرواد الأعمال الشباب لضمان نجاح هذا النموذج"، مشدداً على أهمية اختيار الشريك المناسب والمفهوم المناسب والموقع المثالي لضمان ربحية واستدامة شبكة الإمتياز التجاري.
هذا ويشهد قطاع الإمتياز في المغرب نمواً سنوياً بنسبة 25 في المائة منذ 15 سنة، مع 745 شبكة (84 في المائة منها دولية) ورقم معاملات يبلغ 20 مليار درهم. وتشير التوقعات إلى زيادة بنسبة 500 في المائة في القطاعات الرئيسية (الملابس، المطعمة، الخدمات) بحلول عام 2030.
تعليقات (0)