- 16:53صندوق التنمية الزراعية يصدر سنداً لصالح بنك المغرب بقيمة 150 مليون دولار
- 16:31تفاصيل جديدة في ملف مبديع
- 15:51مقاهي دار بوعزة العشوائية تحت جرافات امهيدية
- 15:31طانطان تحتفي بثقافة الرحل في الدورة الـ18 لموسمها التراثي
- 15:28البرلمان يدخل على خط “ولادة على رصيف” مركز صحي
- 15:11نواب الأمة يُسائِلون أخنوش حول إصلاح التعليم
- 14:52ابتدائية مراكش تدين عون سلطة بالحبس النافذ
- 14:30ترحيل "ولد الشينوية " إلى سجن لوداية بمراكش
- 13:52اتفاقيات شراكة لتعزيز الإبتكار في النقل واللوجستيك بالمملكة
تابعونا على فيسبوك
فورفيا لمعدات السيارات تفتتح منشأة صناعية جديدة بسلا
ترأس "رياض مزور"، وزير الصناعة والتجارة، يومه الأربعاء 27 نونبر الجاري بسلا، حفل تدشين منشأة صناعية جديدة لمجموعة "فورفيا" في المنطقة الصناعية "تكنوبوليس".
وسيقوم المصنع الجديد لـ"فورفيا"، بتجميع، وتصنيع أغطية المقاعد المصنوعة من النسيج والجلد، بهدف تنويع العرض والإستجابة لطلب مصنعي السيارات زبناء المجموعة.
وبالمناسبة، قال "مزور" إن إنشاء منشآت صناعية جديدة للمجموعة في المملكة يعكس ثقة الرواد الصناعيين في وجهة المغرب ويُؤكّد الإمكانات الهائلة التي تتمتع بها صناعة السيارات الوطنية وقدرتها التنافسية العالية. موضحاً أن هذا المشروع سيسهم أيضاً في تحسين الإندماج المحلي للقطاع وتعزيز موقعه في سلاسل القيمة العالمية، وأبرز أن المصنع الجديد سيعزز تنافسية وجودة الإنتاج الوطني.
وأضاف وزير الصناعة والتجارة، أن هذه البنية التحتية "ميزة رئيسية" للتوظيف، حيث يتوقع خلق حوالي 1400 وظيفة جديدة بحلول سنة 2027. وأردف أن المجموعة ستفتتح أيضا بنية صناعية أخرى لتوسيع منشأتها في القنيطرة، والذي سيدرج 450 وظيفة جديدة.
وأشار "باتريك كولر"، المدير العام لمجموعة "فورفيا"، إلى أن "المغرب، الذي يتميز بسوق محلية في نمو مستمر، يُعد بلداً ذا أهمية كبيرة بالنسبة لفورفيا". مُشدّداً على نجاح استثمارات المجموعة في المغرب، مبرزا أن هذا المشروع، إلى جانب المصانع الأخرى القائمة، لا يروم فقط التصنيع بل "المساهمة أيضا في المجتمع وتعزيز التنافسية وتطوير قطاع السيارات".
وتتواجد "فورفيا" في المغرب منذ 2008، وتمتلك حاليا ثلاثة مصانع في البلاد، اثنان في القنيطرة وواحد في سلا، وتُوظّف ما يقرب من 4000 شخص. ويشمل نشاطها تصنيع أغطية السيارات، وإنتاج لوحات القيادة وألواح الأبواب للتصميم الداخلي للسيارات، إضافة إلى التجميع النهائي لأنظمة معالجة غازات العادم.
تعليقات (0)