- 18:25نهائي كأس العرش.. أولمبيك آسفي في مواجهة نهضة بركان
- 18:00مرتيل تحتضن البطولة الإفريقية للكرة الطائرة الشاطئية
- 17:34أبرز تقارير اللّجان حول مشاريع القوانين للتصويت
- 17:26تفاصيل جديدة في محاكمة المتهم بدهس "الطفلة غيثة"
- 16:55تفاصيل جديدة بشأن إعفاء والي فاس
- 16:34حقوقيون يدخلون على خط قضية "الطفلة غيثة"
- 16:30111 حريق أتى على 130 هكتارا من فاتح يناير إلى 20 يونيو الجاري
- 16:25بنكيران يناشد جلالة الملك للإفراج عن زيان
- 16:20مصرع طفل غرقا في بركة مائية بالحوز
تابعونا على فيسبوك
سولنا الناس....واش كتخزنو لرمضان والعيد لكبير؟
في جولة ميدانية، استطلع موقع "ولو" آراء المواطنين حول تحضيراتهم لاستقبال شهر رمضان وعيد الأضحى في ظل الارتفاع الحاد للأسعار. وأجمع المستجوبون على أن الغلاء الخانق جعل فكرة الادخار لهذه المناسبات أمرًا شبه مستحيل.
يقول أحد المواطنين بنبرة يغلب عليها الإحباط: "تكاليف المعيشة باتت تفوق قدرة المواطن البسيط، فالأسعار في تصاعد مستمر والدعم الاجتماعي لم يعد يشمل الجميع. كنا نعتمد عليه لتوفير أبسط الأساسيات كالسكر والزيت، لكن الآن كثيرون حُرموا منه." وأضاف: "أما عيد الأضحى، فالسنة الماضية كانت مكلفة، وهذا العام، مع الجفاف، ستكون الأسعار أكثر ارتفاعًا... الله يكون في العون!"
من جهته، اشتكى مواطن آخر من الارتفاع الجنوني في أسعار المواد الغذائية، قائلاً: "الخضر أصبحت باهظة الثمن، واللحم ما كانشوفوش.. ماعنديش باش نشريه." بينما عبّر آخر عن يأسه بقوله: "لا يمكنني توفير شيء لرمضان وعيد الأضحى، فالأسعار فوق طاقتنا... حنا فالعذاب من جهة الأسعار."
أما أحد المواطنين، فقد بدا محبطًا بشدة، إذ قال: "ما عندي مانوفر لرمضان وعيد الكبير". "مضيفا 500 درهم ديال الدعم الاجتماعي لا تكفيني حتى لأيام قليلة.. لدي ثمانية أطفال، فكيف لي أن أوفر لهم حاجياتهم الأساسية؟".
وفي السياق ذاته، أكد آخر أنه لم يستفد قط من أي دعم اجتماعي رغم حاجته الملحة، قائلاً: "كنت آمل في الاستفادة من الدعم الاجتماعي، لكن لم أحصل على أي شيء."
تعليقات (0)