- 11:51تقرير: أزيد من 13 ألف "حراك" غادروا من السواحل المغربية لإسبانيا
- 11:31الحموشي يشرف على تسليم أوسمة ملكية
- 11:03محمد أمين بنهاشم مدربًا جديدًا للوداد بعقد يمتد لموسمين
- 10:50مركز الفلك الدولي يتوقع يوم عيد الأضحى
- 10:40رسميا ريال مدريد يعلن تعاقده مع تشابي ألونسو كمدرب للنادي
- 10:20ليلة دامية في غزة.. 52 شهيد خلال الساعات الماضية
- 10:16تقرير: 45% من المغاربة يؤكدون فساد بعض المستشارين الجماعيين
- 10:15تفكيك شبكة إجرامية تنشط في تهريب المهاجرين بين المغرب وإسبانيا
- 10:03هلال: الجزائر تعاني من "فصام سياسي" مزمن إزاء قضية الصحراء المغربية
تابعونا على فيسبوك
بتعليمات ملكية.. المغرب يشارك في إخماد الحرائق بالبرتغال
أرسلت القوات الملكية الجوية طائرتين من طراز "كانادير" وطائرة دعم من طراز "كاسا"، يومه الأربعاء 18 شتنبر الجاري، إلى مونتي ريال بالبرتغال، للمساهمة في جهود السلطات البرتغالية لمكافحة حرائق الغابات في شمال البلاد، وذلك في إطار مبادرة مشتركة شاركت فيها أيضا طائرات إسبانية وفرنسية وإيطالية.
وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، أن العملية التي جاءت بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، تمت أيضا تعبئة أربعة طواقم وفريق تقني من سرب مكافحة الحرائق التابع للقاعدة الجوية الثالثة للقوات الملكية الجوية في إطار هذه المهمة التي تأتي استجابة لطلب الدعم من السلطات البرتغالية.
وأشار البلاغ، إلى أنه منذ سنة 2012، شاركت طائرات القوات الجوية الملكية الجوية من طراز (كنادير) في إسبانيا والبرتغال وإيطاليا في مكافحة حرائق الغابات في هذه الدول. موضحا أنه في البرتغال على وجه الخصوص، حيث يشارك المغرب للمرة الثالثة منذ سنة 2016، قامت الطائرات المغربية بحوالي 70 طلعة جوية على مدى 230 ساعة طيران خلال تدخلاتها في 2016 و2017.
وخلص إلى أن المشاركة المتكررة للمغرب في مكافحة حرائق الغابات في البرتغال تشهد على عمق روابط التضامن والتعاون القائمة بين البلدين، والتي تشمل العديد من المجالات ذات الإهتمام المشترك.
وتجدر الإشارة إلى أن المملكة المغربية تتوفر على أسطول مهم من طائرات إخماد الحرائق من طراز "كنادير "CL415" و"CL215". ومنذ سنة 2011، تاريخ تسلم المغرب لأولى الطائرات من هذا الطراز، أثبتت هذه الطائرات فعاليتها في مكافحة حرائق الغابات داخل المغرب وخارجه.
تعليقات (0)