- 06:30أجواء حارة في توقعات طقس الأحد
- 18:30بالأرقام.. الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية
- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
- 14:18غرق 3 أشخاص داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
تابعونا على فيسبوك
انطلاق مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
تم يومه الإثنين 12 ماي الجاري بمقر قيادة المنطقة الجنوبية بأكادير، تنظيم حفل الإفتتاح الرسمي للدورة الـ21 من تمرين "الأسد الإفريقي"، الذي تنظمه القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الأمريكية، بشكل مشترك، إلى غاية 23 من الشهر ذاته، وذلك تنفيذاً للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
وبالمناسبة، ترأس كل من الفريق "محمد بن الوالي"، رئيس أركان الحرب المنطقة الجنوبية، واللواء "برايان سيدمان"، نائب قائد فرقة العمل التابعة للجيش الأمريكي لجنوب أوروبا وأفريقيا، عرض موضوع تمرين النسخة الحادية والعشرين ومختلف الأنشطة المدرجة فيها.
وأكد رئيس أركان الحرب المنطقة الجنوبية، أن النسخة الـ21 من تمرين "الأسد الإفريقي" تعكس متانة الشراكة وروح التعاون التي تربط القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الأمريكية والدول الشقيقة والصديقة المشاركة فيه. مضيفاً أن هذه الشراكة المتميزة مكنت من تطوير المعارف والكفاأت في مختلف الأنشطة والميادين المبرمجة على مر الدورات السابقة.
من جانبه أشار نائب قائد فرقة العمل التابعة للجيش الأمريكي إلى أن تمرين "الأسد الأفريقي" يعتبر حدثاً هاماً يترجم القيمة الكبيرة لهذا التدريب والقوة المتزايدة للشراكة المغربية الأمريكية.
وأبرز المسؤول العسكري الأمريكي، أن "إلتزام المغرب بدعم تمرين "الأسد الأفريقي" هو شهادة على قوة تحالفنا"، مؤكداً أن "كل واحد منا ملتزم بتعزيز السلام والإزدهار والأمن في المنطقة وحول العالم".
وتهدف مناورات "الأسد الإفريقي 2025" التي سيتم تنفيذها بكل من أكادير، طانطان، تزنيت، القنيطرة، بنجرير وتيفنيت، إلى تعزيز التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة، وتطوير التشغيل البيني وتقوية قدرات التدخل في سياق متعدد الجنسيات، وذلك بغية تعزيز الأمن والسلام والإستقرار في المنطقة.
تعليقات (0)