- 09:18البيضاء تستعد لمرحلة جديدة في تدبير قطاع النظافة
- 08:22حرارة مرتفعة ورياح في توقعات طفس اليوم الأحد
- 21:37النيابة العامة بفاس تأمر بتشريح جثة الطفل المتوفى داخل سيارة مدرسية
- 20:36أفعى سامة تودي بحياة طفل نواحي تازة
- 20:06السعدي يتوعد بمقاضاة من يزجون بإسمه في "ماستر قيلش"
- 19:35تقرير: 44% من المغاربة يرون أن الحكومة فشلت في تحسين ظروف الفقراء
- 19:15من يكون الوالي المفتش العام الجديد للإدارة الترابية بوزارة الداخلية؟
- 19:12من يكون الوالي الكاتب العام الجديد لوزارة الداخلية؟
- 19:05تحسن سعر صرف الدرهم مقابل الدولار
تابعونا على فيسبوك
الطالبي العلمي يتباحث مع رؤساء البرلمانات
أجرى "رشيد الطالبي العلمي"، رئيس مجلس النواب، يومه الإثنين 28 أبريل الجاري بالرباط، مباحثات مع رؤساء برلمانات الدول المشاركة في أشغال المنتدى الثالث للحوار البرلماني جنوب - جنوب المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من قبل مجلس المستشارين ومنتدى الحوار جنوب - جنوب ورابطة مجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة في أفريقيا والعالم العربي.
وإلتقى "الطالبي العلمي" كلاً من رئيس البرلمان العربي "محمد أحمد اليماحي"، ورئيس مجلس الشيوخ بجمهورية باكستان الإسلامية "يوسف رضا جيلاني". وركزت المباحثات الثنائية على إبراز أهمية الحوار البرلماني جنوبء جنوب، في التنسيق والتشاور وتبادل الخبرات بهدف تعزيز الحوا ر السياسي وتقوية التعاون بشأن قضايا التنمية المشتركة المستدامة في أفريقيا وآسيا والمنطقتين العربية والأمريكولاتينية، وذلك في إطار احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.
كما شكلت اللقاءات الثنائية مناسبة أيضاً لتثمين كل المبادرات المغربية التنموية والتضامنية الهادفة لتعزيز التعاون جنوبء جنوب وللأوراش الكبرى التي انخرطت فيها المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبالمناسبة تم التأكيد على ضرورة تعزيز العمل البرلماني المشترك خدمة للتنمية ولقضايا الأمن والإستقرار.
وكانت المباحثات الثنائية مناسبة كذلك للتعرف على مختلف التجارب البرلمانية، والتوقف عند أوجه التقارب والإختلاف بين المؤسسات التشريعية، كما تم التشديد على أهمية تبادل التجارب والخبرات البرلمانية والتواصل الدائم والفاعل المؤسساتي وبين البرلمانيين والتنسيق في مختلف المحافل البرلمانية خدمة للعمل البرلماني المشترك وللحوار جنوب - جنوب.
تعليقات (0)