- 11:03فرنسا.. القضاء يمنع مؤسس تليغرام من السفر
- 10:00باريس.. جمعية جهات المغرب تجدد شراكتها مع جهات فرنسا لتعزيز التعاون الترابي
- 07:51باريس سان جيرمان يطارد الثلاثية في مواجهة ريمس بنهائي كأس فرنسا
- 21:03بيع سيف نابليون بونابرت بـ4.7 مليون يورو
- 15:05تقرير فرنسي: جماعة الإخوان المسلمين تهدد وحدة المجتمع الفرنسي
- 13:47المغرب يعزز موقعه كقوة عالمية في سوق الفواكه الحمراء
- 12:00جمعية جهات المغرب وجهات فرنسا يُجدّدان شراكتهما
- 09:07ضغط أوروبي على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة
- 11:42مطار أورلي يستعيد نشاطه
تابعونا على فيسبوك
فرنسا .. الأحزاب تسعى لمحاولة تشكيل ائتلاف
بعد الدخول السياسي في الجمعية الوطنية الفرنسية، اليوم الثلاثاء، لمعظم النواب المنتخبين حديثا خلال الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية التي جرت الأحد الماضي، تسعى الأحزاب جاهدة إلى تشكيل ائتلاف قادر على حكم البلاد.
وأسفرت هذه الجولة الثانية من الانتخابات، التي دعا إليها رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون عقب فوز التجمع الوطني في الانتخابات الأوروبية، عن غرفة سفلى متباينة حيث لم تحصل أي كتلة سياسية على الأغلبية، مما أجبر الطبقة السياسية الفرنسية على تقديم تنازلات.
وتطالب الجبهة الشعبية الجديدة، المكونة من القوى اليسارية، والتي تصدرت الانتخابات التشريعية بـ190 مقعدا، بمنصب رئيس الوزراء، على الرغم من أنها لم تحصل على الأغلبية المطلقة التي تبلغ 289 مقعدا.
ويدافع قادة الجبهة المختلفون عن تعيين رئيس وزاء من أسرتهم السياسية. ويتنافس على المنصب المكونين الرئيسيين لهذا الكتلة اليسارية، "فرنسا الأبية" بقيادة جان لوك ميلونشون، والحزب الاشتراكي بقيادة أوليفييه فور.
أما المعسكر الرئاسي، المجتمع تحت راية "أونسومبل"، والذي خرج سالما من اختبار صناديق الاقتراع، فيحاول بدوره إيجاد بديل لليسار بمد اليد إلى اليمين.
ويعول "أونسومبل"، الذي حصل على 160 مقعدا في الجمعية الوطنية، على جذب نواب الجمهوريين ومختلف التيارات اليمينية والوسط اليميني، وحتى من مختلف التيارات اليسارية. وإذا نجح في مهمته، فقد يتمكن من تكوين كتلة مركزية قادرة، من جهة، على اقتراح رئيس وزارء، ومن جهة أخرى، الحصول على أغلبية مريحة.
وينتظر رئيس الجمهورية، الذي لديه صلاحية تعيين رئيس الوزراء، التكوين النهائي للجمعية الوطنية والمفاوضات بين التيارات السياسية المختلفة.
وكان ماكرون قد كلف رئيس الوزراء الحالي، غابرييل أتال، بمواصلة مهمته "من أجل استقرار البلاد"، التي ستستضيف الألعاب الأولمبية في غضون الأيام المقبلة
تعليقات (0)