- 00:01بحضور بوريطة.. الخارجية الأمريكية تعترف بسيادة المغرب على الصحراء
- 23:35انتخاب المغرب بمكتب لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان للاتحاد البرلماني الدولي
- 23:13التحريض على ارتكاب جرائم يقود عشرينياً للإعتقال
- 22:47تفاصيل جديدة في محاكمة 3 شيوخ متورطين في اغتصاب طفلة
- 22:32الوداديون يحملون آيت منا مسؤولية إخفاق الفريق
- 22:14عمدة باريس تزور الصحراء المغربية
- 21:594 أشهر حبسا نافذا للطالب صاحب إشاعة اغتصاب تلميذات "كيكو"
- 21:33هيئة صحراوية تطالب دي ميستورا بإشراكها في النقاشات الدائرة
- 21:30الجيش الملكي يهزم براميدز بثنائية ويودوع دوري أبطال افريقيا
تابعونا على فيسبوك
مؤسسات تعتمد العالم الافتراضي للتواصل مع الشباب
أطلقت مؤسسات مغربية رسمية وأخرى حزبية، شخصيات افتراضية عبر الفضاء الإلكتروني أملا في تحقيق تواصل أسرع وتأثيرا أوسع مع الشباب، وذلك في خطوة تطمح إلى الخروج عن الأشكال النمطية لحشد الشباب وتعزيز مشاركتهم السياسية.
وفي يناير الماضي، أطلق المجلس الاقتصادي والاجتماعي المغربي، وحزب الاستقلال شخصيات افتراضية للتواصل، في تجربتين منفصلتين.
وصمم حزب الاستقلال شخصيتين وهما “آمال” و”حكيم”، بينما صمم المجلس الاقتصادي والاجتماعي شخصية أسماها “رؤية”.
أما في أول فيديو نشره المجلس لشخصية “رؤية” على فيسبوك، قالت: “السلام عليكم، أنا رؤية، شخصية افتراضية، التحقت بفريق التواصل التابع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي، وسأخبركم بآخر مستجدات وأنشطة المجلس، مثل رأي المجلس حول الذكاء الاصطناعي”.
وبخصوص، حزب الاستقلال فقدم شخصيتيه للعمل السياسي الافتراضي في لقاء حزبي بالعاصمة الرباط الشهر الماضي، وذلك قبل عام ونصف من الانتخابات البرلمانية الجديدة والمرتقبة منتصف العام المقبل.
وفي أول فيديو لشخصيتي حزب الاستقلال، خاطبا الجمهور بالقول: “أنا آمال، مناضلة استقلالية رقمية، وأنا حكيم، مناضل استقلالي رقمي، تم تصميمنا باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من قبل حزب الاستقلال، لنكون أول مناضلين رقميين في المغرب”.
وأضافا: “نقدم لكم مبادرة طموحة ومبتكرة أطلقها الحزب، وتهدف إلى صياغة عقد اجتماعي من قبل الشباب يعبر عن رؤيتهم لمغرب الغد وسيبنى هذا العقد على الأفكار والمقترحات التي ستنبثق عن الاستشارات واللقاءات الشبابية المحلية الوطنية التي سيطلقها الحزب عام 2025”.
وجديربالذكر، أن الهدف من التجربتين وفق خبراء ومعنيين بالعمل السياسي، هو مخاطبة الشباب المغربي وتقديم توجهات المؤسسات وأفكارها بطريقة دينامية، فضلا عن العمل على تشجيع هؤلاء الشباب على للانخراط في العمل السياسي، والتقرب من أفكارهم واحتياجاتهم.
تعليقات (0)