- 18:30بالأرقام.. الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية
- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
- 14:18غرق 3 أشخاص داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
تابعونا على فيسبوك
طلبة الطب يجمعون ميراوي وآيت الطالب بالبرلمان
اجتمعت صباح اليوم الأربعاء، بشكل مشترك كل من لجنة القطاعات الاجتماعية، ولجنة التعليم والثقافة والاتصال، لتقديم عرض لخالد أيت الطالب وزير الصحة والحماية الاجتماعية وعبد اللطيف ميراوي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وذلك للحديث عن أزمة طلبة الطب أمام النواب، بعد جدل انسحاب فرق المعارضة من البرلمان احتجاجا على غياب الوزير ميراوي عن الجلسة.
وحسب ما أفادت مصادر موقع "ولو"، فإن الاجتماع عرف حضور كل من وزير الصحة والحماية الاجتماعية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، لمناقشة موضوع “الاحتقان في أوساط كليات الطب والصيدلة”، من اجل إيجاد حلول لهذه الأزمة التي عمّرت لشهور.
ووكشفت مصادر "ولو"، أن مثول الوزيرين أمام البرلمانيين، جاء بعدما رفضت الحكومة، الإثنين 8 يوليوز 2024 التفاعل مع طلب أربعة فرق برلمانية من الأغلبية والمعارضة، لمناقشة موضوع أزمة كليات الطب ومقاطعة الطلبة للامتحانات، في موقف احتجت عليه المعارضة بالانسحاب مع الجلسة.
وكان وزيرا التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف ميراوي، و الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت طالب، قد أكدا، أن تخفيض مدة الدراسة والتكوين في كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان من 7 إلى 6 سنوات سيحفظ القيمة العلمية والمعنوية للشهادات المحصل عليها من هذه الكليات.
وجدير بالذكر أن الوزيران أوضحا، في ندوة صحفية مشتركة سابقة، أن تخفيض مدة الدراسة بهذه الكليات، لايمس بجودة التكوين و قيمته العلمية ، ويأتي في سياق إطلاق الحكومة للعديد من الأوراش، لاسيما ورش الحماية الاجتماعية وإصلاح المنظومة الصحية والتعليم العالي، مشيران إلى أن كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان تسعى جاهدة إلى تكوين أطباء أكفاء يتمتعون بالمقدرة العلمية، ومتشبعين بأخلاق ومبادئ مهنة الطب النبيلة والإنسانية.
تعليقات (0)