- 10:18تحذيرات من تقلبات جوية حادة
- 09:59اتفاقية شراكة بين وزارة الإنتقال الرقمي ومديرية الأمن
- 09:33جدل واسع يرافق بيع كتب "مدارس الريادة" بالمكتبات
- 08:50الحكومة تكشف بالأرقام تفاصيل دعم صغار الفلاحين و"الكسابة"
- 08:33تسلل 20 قاصرا مغربيا سباحة إلى سبتة المحتلة
- 07:19إحباط محاولة لتهريب طنين من الشيرا عبر معبر الكركارات
- 06:52توقعات أرصاد المغرب لطقس السبت 03 ماي
- 23:10جامعة الكرة تحتفي بسيدات الفوتسال بعد التتويج الإفريقي
- 22:58تقرير: المغرب يواجه تحديات تعرقل جهود مكافحة التهريب
تابعونا على فيسبوك
شركة فرنسية تُنفّذ مشروعين للطاقة المتجددة بالمغرب
حصلت شركة "كير" الفرنسية العاملة في تمويل وإنشاء محطات الطاقة المتجددة، على التراخيص الأولى لتطوير مشروعين للطاقة المتجددة في المغرب، ويتعلق الأمر بمزرعة رياح بقدرة 130 ميغاواط في تطوان، ومحطة طاقة شمسية بقدرة 48 ميغاواط في تزنيت.
وأكد بلاغ للشركة الفرنسية، أن هذين المشروعين سيوفران طاقة نظيفة وموثوقة للصناعات المغربية؛ مما يُقلّل بشكل كبير من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ويُعزّز استقلالية البلاد في مجال الطاقة. مشيرة إلى أنه جرت الموافقة على كلا المشروعين من قبل وزارة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة، في إطار القانون رقم 13.09 المتعلق بالطاقات المتجددة.
وأضاف البلاغ، أنه من المقرر بدء تشغيل المحطات بين عامي 2027 و2029. مؤكداً أن المشروعات ستساهم بشكل مباشر في تحقيق الهدف المغربي المتمثل في زيادة حصة الطاقة المتجددة إلى 52 في المائة من الطاقة المركبة بحلول عام 2030.
وأوضحت "كير"، أن مشروعي تطوان وتزنيت، سيجنّبان المغرب أكثر من 334 ألف طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً، إلى جانب توليد فوائد اقتصادية واجتماعية على المستوى الإقليمي، من خلال خلق فرص عمل محلية، وتطوير البنية التحتية، إلى جانب توفير فرص للموردين، واستقرار تكاليف الطاقة للمصنعين. لافتة إلى أن المغرب أثبت نفسه كواحد من القادة الأفارقة في التحول الطاقي، مدفوعاً بالرؤية الإستراتيجية للملك محمد السادس، وذلك من خلال تعزيز إمكانيات المملكة القوية في مجال الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، عبر اعتماد سياسة استباقية في هذا المجال.
وأضاف المصدر ذاته، أن المملكة تسعى إلى جذب المزيد من المستثمرين، الذين يجذبهم الإطار الملائم لتطوير المشاريع الكبيرة، لا سيما في مجال الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح.
تعليقات (0)