- 21:51زوجة التازي خارج عكاشة
- 21:38العربية للطيران المغرب .. خط جوي جديد يربط الرباط بالصويرة
- 19:43ارتفاع حصيلة الضربات الأميركية على اليمن إلى 58 شهيدا
- 18:47تسعة أشهر حبسا نافذا لمرتكبة الاعتداء الوحشي على التلميذة سلمى بمراكش
- 18:25أشغال بناء المركب الجامعي بالحسيمة شارفت على الانتهاء
- 18:18متقاعدو المغرب يستعدون للإحتجاج أمام البرلمان
- 17:53صابري يُشرف على توقيع تسع اتفاقيات شغل جماعية
- 17:23نائب رئيس كلميمة يدخل دورة المجلس بـ"كاسك"
- 17:09"هاكرز جزائريون" يتوعدون بهجوم سيبراني جديد ضد المواقع الرسمية
تابعونا على فيسبوك
زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الفرنسي للمغرب
من المتوقع أن يقوم رئيس الوزراء الفرنسي، غابرييل أتال، بزيارة إلى المملكة المغربية في شهر يوليوز المقبل، يرافقه عدد من المسؤولين الفرنسيين. وتأتي هذه الزيارة بعد أسابيع قليلة من زيارة وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، برونو لومير، إلى المغرب.
وفي شهر فبراير الماضي، زار وزير الخارجية الفرنسي المغرب، حيث اعتبرت تلك الزيارة من قبل البلدين بداية لصفحة جديدة في علاقاتهما. وفي نفس السياق، استضافت السيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون في قصر الإليزيه مأدبة غداء تكريماً للأميرات المغربيات لالة مريم، ولالة أسماء، ولالة حسناء، بتوجيه من الملك محمد السادس. جاءت هذه الدعوة بعد تأكيد السفير الفرنسي في المغرب، كريستوف لوكورتيي، على أهمية تجديد العلاقات بين البلدين، مشيراً إلى أن العلاقات الفرنسية المغربية عريقة وهامة، مؤكداً على ضرورة التعاون في مواجهة التحديات الحديثة.
وشهدت العلاقات بين المغرب وفرنسا تحسناً في الأشهر الماضية بعد فترة من التوتر استمرت لأكثر من عامين، وذلك بسبب عدة قضايا، منها اتهامات باستخدام برنامج بيغاسوس للتجسس ضد شخصيات بارزة، من بينها الرئيس الفرنسي، وكذلك قضية التأشيرات إلى فرنسا التي خفضتها باريس إلى الحد الأدنى مما أثار غضباً شعبياً ورسمياً في المغرب، بالإضافة إلى موقف فرنسا من قضية الصحراء وعدم اتخاذ باريس إجراءات ملموسة لدعم موقف المغرب في هذا النزاع.
تعليقات (0)