-
12:35
-
12:19
-
11:42
-
11:28
-
11:19
-
11:00
-
10:52
-
10:49
-
10:42
-
10:23
-
09:57
-
09:42
-
09:32
-
09:21
-
08:40
-
08:23
-
08:00
-
07:50
-
06:53
-
06:41
-
06:10
-
05:00
-
04:00
-
03:00
-
02:00
-
01:30
-
23:26
-
22:34
-
22:18
-
21:33
-
21:16
-
20:57
-
20:33
-
20:11
-
19:30
-
18:42
-
18:22
-
18:00
-
17:44
-
17:32
-
17:21
-
16:57
-
16:35
-
16:10
-
16:00
-
15:55
-
15:45
-
15:33
-
15:30
-
15:17
-
15:00
-
14:39
-
14:03
-
13:53
-
13:51
-
13:35
-
13:17
-
13:00
تابعونا على فيسبوك
زيارة التهراوي للناظور "تُظهر" أطر طبية ومعدات
حلّ وزير الصحة، أمين التهراوي، مساء أمس الثلاثاء 16 شتنبر الجاري، بمدينة الناظور، وقام مباشرة بالتوجه إلى المستشفى الحسني، لتفقد مرافقه و الخدمات المقدمة للمرتفقين، حيث أعطى تعليماته بشكل مستعجل لتجهيز هذه المنشأة الصحية بالأدوات الضرورية التي تضمن الكرامة والتطبيب اللائق للمواطنين.
وكان وزير الصحة، مصحوبا خلال هذه الزيارة بالمدير الجهوي للصحة بجهة الشرق، والمندوبة الإقليمية، ومديرة المستشفى، حيث قام بجولة تفقدية شملت عدداً من المرافق الحيوية، من بينها قسم المستعجلات، والمركب الجراحي، ومصلحة الأشعة، وقسم القلب والشرايين.
وأعلن الوزير التهراوي، خلال زيارته للمستشفى الذي كان محط انتقادات (المستشفى)، بسبب تردي الخدمات من قبل الوافدين عليه، زيادة على الإهمال و ضعف التجهيزات والبنية التحتية، عن تعزيز المستشفى بـ10 أطباء متخصصين و50 ممرضاً وممرضة.
وفي هذا الصدد، تفاجأ عدد من المرتفقين بهذا المستشفى، ظهور معدات طبية و أطر صحية بشكل لافت خلال زيارة الوزير، وهي التي تظل مفقودة في الايام العادية ، حيث تعاني ساكنة الناظور و المناطق المجاورة مثل إقليم الدريوش معاناة شاقة للحصول على أبسط الخدمات بـ”الحسني.
وجدير بالذكر، أن وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، قام أمس الثلاثاء، بزيارة إلى المركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير، وذلك في إطار تتبع الخدمات التي تقدمها هذه المؤسسة الصحية.
وخلال هذه الزيارة، اطلع التهراوي على سير عمل مختلف المصالح بالمستشفى، بهدف تحديد سبل تحسينها من أجل ضمان تكفل أمثل بالمرضى، حيث أعرب في تصريح للصحافة، عن تضامنه مع ساكنة مدينة أكادير وجهة سوس ماسة، على إثر الاختلالات التي تم تسجيلها على مستوى هذا المستشفى.
وأشار في هذا الصدد، إلى أن لجنة مركزية تابعة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية أوفدت إلى عين المكان من أجل تشخيص الوضع واقتراح حلول عملية ومستعجلة.