- 23:34مصرع 5 عمال إثر انفجار بأحد الأنفاق في تارودانت
- 23:23من سيقود حكومة المونديال؟ شوكي يقطر الشمع
- 21:00عادل تاعرابت ينتقل رسميا إلى نادي الشارقة الإماراتي
- 20:40الدرك الملكي بالجديدة يداهم مخزنًا سريًا للمحروقات المسروقة
- 20:17بنك المغرب: تحسن سعر صرف الدرهم أمام الدولار وتراجعه أمام الأورو
- 20:00إطلاق أول مدرسة لكرة السلة (NBA) في المغرب
- 19:30الدفاع الجديدي يعين البرتغالي روي ألميدا مدربًا جديدًا للفريق
- 19:00بيتكوفيتش يمثل الجزائر في قرعة كأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب
- 18:28المغرب يتحدى الطهاة العالميين في “بوكوس دور 2025”
تابعونا على فيسبوك
تقرير: 75 بالمائة من المغاربة لا يثقون في البرلمان
كشف تقرير حديث نشرته شبكة “أفروبارومتر” المتخصصة في استطلاعات الرأي في إفريقيا حول ثقة الشعوب الإفريقية في مؤسسات دولهم، انخفاضاً لافتاً في مستوى ثقة المغاربة بالمنتخبين 75 بالمائة من المغاربة لا يثقتون في البرلمان.
ووفق ذات التقرير، الذي شمل نتائج جمعها بين 2021 و2023، لم تتجاوز نسبة الثقة في المجالس المحلية حاجز 22 في المائة، في حين تساوى مستوى ثقة المواطنين المغاربة بالنسبة لأحزاب الأغلبية والمعارضة بما نسبته 22 في المائة لكل منها.
و سجل نفس التقرير ارتفاعاً في مستوى الثقة في الشرطة والقوات المسلحة الملكية والمحاكم، حيث أن 72 في المائة من المغاربة يثقون بشكل كبير في المؤسسة العسكرية لبلادهم، في الوقت الذي عبر فيه 67 في المائة من المغاربة عن ثقتهم في الشرطة، بينما بلغ مستوى ثقة المغاربة في النظام القضائي بالبلاد نسبة 61 في المائة من المغاربة.
وذكر المصدر نفسه، أن نسبة ثقة المغاربة في محاكم بلادهم ارتفعت بحوالي 27 نقطة مئوية ما بين عامي 2011 و2023، ليحتلوا بذلك الرتبة الأولى على الصعيد الإفريقي من حيث تطور مؤشر ثقة الأفارقة بالأنظمة القضائية في بلدانهم، في الوقت الذي ارتفع فيه معدل ثقتهم بالبرلمان ما بين هاتين السنتين بنقطتين مئويتين فقط محتلين بذلك الرتبة الثالثة بعد كل من مالي والطوغو على التوالي.
وشدد التقرير على أن الزعماء الدينيين والجيش، والزعماء التقليديين هم فقط من يحظى بثقة الأغلبية، بينما تحظى المؤسسات السياسية بأقل مستوى من الثقة، لافتاً إلى أن هذه الأخيرة تختلف مستوياتها بشكل كبير حسب المنطقة والبلد، حيث يتمتع الأفارقة في مناطق شرق وغرب إفريقيا بمستويات أعلى من الثقة مقارنةً بنظرائهم في جنوب إفريقيا ووسط إفريقيا وشمال إفريقيا.
تعليقات (0)