- 18:23التوظيف الوهمي في الأمن يقود لاعتقال شخصين بالقصر الكبير
- 18:00الهاكا توقع دفاتر تحملات جديدة مع أربع إذاعات خاصة
- 17:30عصيد يعلق على الحكم الصادر في حق شاب هدّده بـ”الذبح”
- 17:14بنسعيد يترأس حفل إطلاق العرض الوطني للتخييم
- 17:00مجموعة Aptiv الأمريكية توسع استثماراتها بالمغرب
- 16:47إضراب وطني يشل الجماعات الترابية
- 16:44تعيينات ملكية باللجنة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية
- 16:30 المغاربة ملزمون بتلقي لقاح "الحمى الشوكية النيسيرية" لدخول السعودية
- 16:19إحالة 16 ألف مخالفة للأسعار على القضاء
تابعونا على فيسبوك
انتعاش كبير تشهده تجارة القنبول المهرب
مع اقتراب "عاشوراء"، تحولت معظم أحياء مدن المملكة لساحات الصراع في ساعات الليل بفعل "القنابل"، أو مفرقات عاشوراء. وقد تزايدت تجارة مفرقات عاشوراء المهربة بشكل كبير هذه الأيام، بفعل الطلب المتزايد من الصغار والكبار على اقتنائها، رغم خطورة اللهب الناتج عن تلك المفرقعات النارية.
وفي سياق متصل، يشهد سوق درب عمر في الدار البيضاء، الذي يعدد المصدر الرئيسي لتلك المواد المحظورة والألعاب، حيث يلجأ بائعو "القنابل" بالجملة إلى حيل خادعة لإخفاء وتسويق بضائعهم دون أن تصلهم يد الأمن الوطني، عبر إخفائها في "ديبوات" بعيدة وتحويل محلاتهم الرئيسية لنقاط بيع صغيرة، مع تسليم البضائع في أماكن أخرى بعد استلام المبالغ المالية، وبيعها لزبائن محددين فقط.
وفقًا لمصادر مطلعة، تدخل هذه الألعاب والمفرقعات النارية عبر ميناء الدار البيضاء ونقاط حدودية أخرى، حيث تُهرب من الصين بمعاملات تصل إلى ملايير السنتيمات.
وتتسبب هذه الألعاب في حوادث مأساوية تشمل وفيات وإصابات خطيرة بين الأطفال، وبعض الآباء والأمهات، رغم ذلك، يشجعون أطفالهم على استخدامها، رغم أنهم يضيعون أموالهم ويقتنونها بأشكالها وأنواعها المختلفة.
تعليقات (0)