- 12:40الاعتداء على أستاذ بالسلاح الأبيض يجر برادة للمساءلة
- 12:12مطار طنجة يتعزز ببوابات إلكترونية
- 11:40طنجة تتصدر مقاييس الأمطار المسجلة بالمغرب
- 11:18“الأرصاد الجوية” تحذر المغاربة من الاقتراب من المناطق الجبلية والأودية
- 10:10المغرب ضيف شرف في معرض "أيام الدراجات النارية" بروما
- 09:43انقطاع عدة طرق بإقليم إفران بسبب تساقط كثيف للثلوج
- 09:063,27 مليار درهم لتوسيع مطار طنجة ابن بطوطة
- 08:32أمطار قوية في توقعات أحوال طقس اليوم الأحد
- 00:04تطوان.. استنفار أمني إثر ارتطام شاحنة بجدار مطار سانية الرمل
تابعونا على فيسبوك
المغرب يستورد أزيد من 9 آلاف طن من التفاح
استيراد التفاح يتخطى حاجز 9 آلاف طن
حقق المغرب خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2024 رقماً قياسياً في استيراد التفاح، بلغ 9.3 ألف طن بقيمة تجاوزت 65 مليون دولار. هذا النمو اللافت يعكس الطلب المتزايد على التفاح المستورد في المملكة، وسط تنامي ديناميكية سوق الفاكهة.
بحسب موقع "إيست فروت" المتخصص في الزراعة، شهدت واردات التفاح إلى المغرب ارتفاعاً ثابتاً على مدار السنوات الخمس الأخيرة، باستثناء انخفاض طفيف في 2023. مقارنة بعام 2020، قفزت الواردات بنسبة 50في المئة في 2024، ما يعكس تحولاً ملحوظاً في تفضيلات المستهلك المغربي.
الإنتاج المحلي يعزز التنافسية
ورغم زيادة الاستيراد، لا يغفل المغرب تعزيز إنتاجه المحلي من التفاح. ففي عام 2022، أصبح ثاني أكبر منتج للتفاح في أفريقيا بعد جنوب أفريقيا، وهو إنجاز يبرز مرونة القطاع الزراعي المغربي في زراعة التفاح رغم التحديات المناخية غير المواتية تقليدياً لهذه المحاصيل.
ذروة الاستيراد لتعويض نقص الحصاد
تتركز واردات التفاح بالمملكة في الربيع والصيف، حيث تسد الفجوة الناتجة عن نقص المحصول المحلي من العام السابق. وبينما يفضل المستهلكون الأصناف المحلية، شهدت أصناف عالمية مثل "جالا رويال"، "جولدن ديليشس"، "فوجي"، و"آنا" شعبية متزايدة، لكنها لم تؤثر على مكانة التفاح المغربي في السوق.
أوروبا في الصدارة كمصدر رئيسي
تشكل الدول الأوروبية المورد الأكبر للتفاح المستورد في المغرب. تصدرت إيطاليا القائمة بنسبة 46 في المئة من إجمالي الواردات، تليها إسبانيا بنسبة 27 في المئة، وبولندا بنسبة 13 في المئة، وعلى الرغم من ارتفاع صادرات التفاح الإيطالي والإسباني، شهدت واردات بولندا والبرتغال انخفاضاً. إجمالاً، ساهمت 13 دولة في تصدير التفاح للمملكة خلال 2024، ما يعكس تنوع العرض وتزايد الطلب.
تعليقات (0)