- 20:42الصندوق الدولي للتنمية الزراعية يصدر سندا مستداما ثانيا لبنك المغرب
- 20:20بعد إغلاق الحدود في وجهه .. تهم ثقيلة تلاحق لخصم
- 19:58ارتباك في حركة القطارات بسبب أشغال الصيانة
- 19:33وهبي يستقبل المدعي العام للرأس الأخضر
- 19:07الاتحاد الأوروبي يجدد التأكيد على أن لا الاتحاد ولا أي من دوله الأعضاء يعترف بـ”الجمهورية الصحراوية” المزعومة
- 18:47حرب الإشاعات تسبق الانتخابات باكرا
- 17:23وزارة التربية تطلق دليل المترشح"ة" لباكالوريا 2025
- 17:02وفد إسباني يطّلع على دينامية التنمية بالصحراء المغربية
- 16:42الهاكا تُبرّئ وصلة “مونديال 2030” من تهمة الدعاية الحكومية قبيل الانتخابات
تابعونا على فيسبوك
المغرب يتصدر إنتاج الحمضيات في إفريقيا
بعد تراجع صادرات البرتقال المغربي إلى بعض الأسواق الخارجية في العام الماضي، رغم أن المملكة تُعد من أبرز منتجي هذه الفاكهة عالميًا، أثبتت المملكة المغربية مجددًا ريادتها في إنتاج وتصدير العديد من المنتجات الفلاحية، خاصةً الحمضيات الطازجة. إذ يحتل البرتقال المغربي مكانة مرموقة في الأسواق الأوروبية والأمريكية.
ووفقًا لموقع "فريش بلازا" المتخصص، يُعد المغرب واحدًا من الدول الرئيسية المنتجة للحمضيات في إفريقيا، إلى جانب جنوب إفريقيا ومصر، وقد حقق نجاحات ملحوظة في هذا المجال داخل القارة. كما أشار الموقع إلى التنافس الشديد بين هذه الدول في إنتاج وتصدير الحمضيات الطازجة إلى أوروبا.
كما أكد الموقع أن المغرب يُعتبر منافسًا قويًا، خاصةً في غرب إفريقيا، حيث يحتل المرتبة الثالثة في إنتاج البرتقال على مستوى القارة. بلغت ذروة تصدير البرتقال المغربي في عام 2017 عندما صدر المغرب أكثر من 160 ألف طن من هذا المنتج إلى الأسواق الخارجية، واحتل المركز الثالث عشر عالميًا بين المصدرين في العام الماضي.
وفي هذا السياق، أوضح روهان ماير، المدير التجاري لإفريقيا في شركة "Kallos Global"، التي تعتبر رائدة في تصدير هذه الفاكهة من إفريقيا منذ عام 1943، في تصريح لموقع "فريش بلازا"، أن الطلب المتزايد على الحمضيات أدى إلى زيادة المنافسة بين الدول المنتجة، والمغرب في مقدمتها.
وأشار ماير إلى أن الشركات العالمية تنظر إلى إفريقيا كسوق واحدة، ولكن لكل دولة تحدياتها ومتطلباتها الخاصة. وقال: "نشحن إلى أكثر من ثلاثين دولة في إفريقيا، ونتاجر في أصناف مختلفة من الفاكهة، مع التركيز على المواصفات وحجم الفاكهة ودرجات الجودة والعملات، مما يجعل كل دولة فريدة من نوعها من حيث الفرص".
كما لاحظ ماير أنه رغم التحديات المتعلقة بالمدفوعات وتوافر النقد الأجنبي في إفريقيا، فإن الطلب على أصناف الحمضيات قد ازداد، مما يعد أمرًا إيجابيًا ومشجعًا على النمو في هذا المجال.
تعليقات (0)