- 18:33وساطة أمريكية بين الجزائر والمغرب لحل قضية الصحراء المغربية
- 17:09"هاكرز جزائريون" يتوعدون بهجوم سيبراني جديد ضد المواقع الرسمية
- 21:35وزير الداخلية الفرنسي يصعّد ضد الجزائر: "يجب استعمال لغة القوة"
- 19:11حملات التطهير تطيح بقائد الدرك الجزائري
- 16:48فرنسا تُلوّح بعقوبات جديدة ضد الجزائر
- 15:23فرنسا تبرئ وزير داخليتها من خلافها مع الجزائر
- 21:11الجزائر ترد على عقوبات فرنسا
- 18:52دي ميستورا نقلا عن شابة بمخيمات تندوف "لا أريد أن أدفن هنا"
- 18:11أزمة دبلوماسية جديدة بين باريس والجزائر : ماكرون يرد بطرد 12 موظفًا جزائريًا
تابعونا على فيسبوك
وساطة أمريكية بين الجزائر والمغرب لحل قضية الصحراء المغربية
أكد مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشؤون الإفريقية والشرق الأوسط مسعد بولس رغبة الإدارة الأميركية في التوسط بين المغرب والجزائر من أجل تعزيز التسوية التوافقية لحل قضية الصحراء المغربية.
وكشف بولس، في مقابلة مع قناة “العربية” السعودية، الجمعة 18 أبريل 2025 بواشنطن، أن الولايات المتحدة الأمريكية ملتزمة بدعم جهود حل نزاع الصحراء بين المغرب والجزائر.
وأوضح المسؤول الأمريكي “أن نحو 200 ألف لاجئ صحراوي يعيشون في الجزائر لا زالوا ينتظرون حلا نهائيا”، لافتا إلى أن اعتراف واشنطن بالسيادة المغربية على الصحراء لا يعني انسحابها من دور الوسيط.
وجددت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، اعترافها بالسيادة المغربية على الأقاليم الجنوبية للمملكة، مؤكدة دعم مقترح الحكم الذاتي باعتباره “الحل الوحيد لحل عادل ودائم للنزاع”.
وقال وزير الخارجية الأمريكي خلال لقائه في واشنطن بنظيره المغربي ناصر بوريطة الثلاثاء 08 أبريل 2025، إن الولايات المتحدة تعترف بالسيادة المغربية على الصحراء، مضيفا أن الولايات المتحدة “تدعم مقترح الحكم الذاتي المغربي الجاد والموثوق والواقعي باعتباره الأساس الوحيد لحل عادل ودائم للنزاع”.
ويأتي هذا الموقف تأكيدا لاعتراف الإدارة الأميركية في الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب بسيادة المغرب على الصحراء.
وأكد بيان صادر عن الخارجية الأميركية بعد الاجتماع أن الولايات المتحدة “لا تزال تعتقد أن الحكم الذاتي الحقيقي في ظل السيادة المغربية هو الحل الوحيد الممكن”.
وشدد الوزير روبيو على حثّ الرئيس دونالد ترامب للأطراف على “الانخراط في مناقشات دون تأخير باستخدام مقترح الحكم الذاتي المغربي كإطار وحيد للتفاوض على حل مقبول للطرفين”.
تعليقات (0)