- 11:49الضربة الإسرائيلية على إيران تعصف بأسعار النفط
- 19:50الجزائر تسلم جثماني شابين مغربيين بعد عامين من الاحتجاز
- 15:39وزارة العدل توضح مزاعم اختراق بياناتها
- 08:23هاكرز جزائريون يعلنون اختراق وزارة العدل
- 18:44زلزال يضرب الجزائر
- 16:44الجزائر تفرج عن جثمان مغربية بعد عامين من الوفاة غرقا
- 19:05هاكرز جزائريون يعلنون مسؤوليتهم عن اختراق معطيات عقارية بالمغرب
- 14:43"جمهورية الوهم" تعلق على دعم بريطانيا لمغربية الصحراء
- 16:47تقرير: 40% من الجزائريين في فرنسا خارج التعليم وسوق الشغل
تابعونا على فيسبوك
مطالب باعتراف الجزائر بالانتهاكات ضد المغاربة المطرودين
طالب التجمع الدولي لدعم العائلات ذات الأصل المغربي المطرودة من الجزائر، إلى تكثيف الجهود من أجل الضغط على الدولة الجزائرية للاعتراف الرسمي بالانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها سنة 1975 ضد المغاربة المقيمين منذ عقود على ترابها، وحثها بالمقابل، على تقديم الاعتذار الرسمي وجبر الأضرار الفردية والجماعية.
وتأتي هذه الدعوة، عقب الاجتماع الذي عقده المكتب التنفيذي للتجمع الدولي لدعم العائلات ذات الأصل المغربي المطرودة من الجزائر سنة 1975، الأربعاء 19 مارس الجاري، خصصه التجمع لتدارس عدد من النقاط، منها ما يتعلق بالتحضير للأنشطة وإطلاق المبادرات المقبلة التي يعتزم التجمع تنظيمها برسم سنة 2025.
وناقشت قيادة التجمع، الاستعدادات المتعلقة بتنظيم ندوة علمية، على هامش تقديم نتائج الدراسة حول " ذاكرة المغاربة المطرودين من الجزائر سنة 1975"، التي يشرف عليها التجمع الدولي، بتعاون مع مجلس الجالية المغربية بالخارج، وأنجزها فريق من طلبة بسلك الماستر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس، بتأطير من ميمون أزيزة، الأستاذ الباحث في تاريخ الهجرات.
وصادق المكتب على التعديلات المدخلة على هذه الدراسة بهدف إثراء هذا العمل العلمي غير المسبوق الذى يرصد بالدراسة والتحليل المسارات المتعددة لهذه القضية الحقوقية والإنسانية، مع الاستفادة من الوثائق المودعة لدى أرشيف المغرب.
وتداول التجمع المحاور الاستراتيجية الإعلامية والتواصلية من أجل التحسيس وزيادة التعريف بمأساة المغاربة المطرودين من الجزائر سنة 1975، على الصعيدين الوطني والدولي، مع مواصلة الانفتاح على الفضاء الجامعي وتشجيع البحث العلمي، حيث تم الاتفاق على تعزيز خلية الإعلام والاتصال بفعاليات مشهودا لها بالكفاءة المهنية والخبرة والتجربة في هذا المجال.
تعليقات (0)