- 07:24تدوينات تتسبب في سجن رئيس حزب جزائري وزوجته
- 13:49الكشف رسميا عن المجسم الجديد لكأس دوري أبطال إفريقيا
- 10:03إدانة حقوقية لإنتهاكات الجزائر ضد الأفارقة
- 09:33الجزائر تُندّد بخرق فرنسا لإتفاق الجوازات الدبلوماسية
- 17:04الجزائر.. دعوات لبناء الملاجئ استعدادا "للتعبئة العامة"
- 14:03بريطانيا تُحذّر مواطنيها من السفر إلى الجزائر
- 12:33توتر وتصعيد جديد بين فرنسا والجزائر
- 08:00الجزائر تُجدد عداءها للمغرب
- 19:30تصعيد جديد.. فرنسا تطرد ديبلوماسيين جزائريين
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تبرئ وزير داخليتها من خلافها مع الجزائر
سارعت السلطات الفرنسية إلى الدفاع عن وزير داخلتها، برونو روتايو، في مواجهة الاتهامات التي وجهتها السلطات الجزائرية بشأن دوره في تصعيد التوترات بين البلدين.
وبدأت الأزمة الدبلوماسية بين باريس والجزائر بعد توقيف موظف قنصلي جزائري في باريس، بتهمة ارتباطه بقضية اختطاف "المارق أمير بوخرص"، مما أشعل فتيل الخلافات بين الدولتين اللتين كانتا قد اتفقتا مؤخرًا على تخطي الخلافات وفتح صفحة جديدة. لكن سرعان ما تجددت الأزمات، لتصل إلى حد طرد الجزائر لـ 12 موظفًا من السفارة الفرنسية والقنصليات، يتبعون وزارة الداخلية الفرنسية.
في هذا السياق، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن برونو روتايو ليس له علاقة بالقرار القضائي المتعلق بالقضية، لافتًا إلى استقلالية القضاء الفرنسي. وأوضح في تصريحات لإذاعة "فرانس إنتر" أن السلطات الجزائرية اختارت التصعيد، معتبرًا قرار طرد الموظفين الفرنسيين "مؤسفًا" وأنه لن يمر دون تبعات.
وأضاف الوزير الفرنسي أن الموظف القنصلي الجزائري المتهم في فرنسا يرتبط بقضايا إرهابية، وفقًا لما أفادت به النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب. وأشار إلى أن فرنسا كانت قد تلقت ضمانات من الجزائر خلال زيارة روتايو الأخيرة إلى الجزائر في السادس من أبريل، إلا أن الجزائر اختارت بشكل مفاجئ طرد الدبلوماسيين الفرنسيين بعد أن قامت العدالة الفرنسية بتوقيف ثلاثة جزائريين الأسبوع الماضي.
تعليقات (0)