- 11:49الضربة الإسرائيلية على إيران تعصف بأسعار النفط
- 19:50الجزائر تسلم جثماني شابين مغربيين بعد عامين من الاحتجاز
- 15:39وزارة العدل توضح مزاعم اختراق بياناتها
- 08:23هاكرز جزائريون يعلنون اختراق وزارة العدل
- 18:44زلزال يضرب الجزائر
- 16:44الجزائر تفرج عن جثمان مغربية بعد عامين من الوفاة غرقا
- 19:05هاكرز جزائريون يعلنون مسؤوليتهم عن اختراق معطيات عقارية بالمغرب
- 14:43"جمهورية الوهم" تعلق على دعم بريطانيا لمغربية الصحراء
- 16:47تقرير: 40% من الجزائريين في فرنسا خارج التعليم وسوق الشغل
تابعونا على فيسبوك
أول تعليق من فرنسا على طرد موظفي سفارتها بالجزائر
في تصعيد جديد بين باريس والجزائر، أعلنت فرنسا، اليوم الإثنين، أن السلطات الجزائرية أمرت بطرد 12 موظفًا من سفارتها في الجزائر، مانحة إياهم مهلة لا تتجاوز 48 ساعة لمغادرة البلاد، في خطوة بدت كرد فعل على توقيف فرنسا لثلاثة أشخاص، من بينهم موظف في القنصلية الجزائرية بضاحية كريتاي في باريس.
وزير الدولة الفرنسي المكلف بالشؤون الأوروبية والخارجية، جان نويل بارو، لم يتأخر في الرد، ووجه رسالة حادة اللهجة للجزائر، جاء فيها: "أدعو السلطات الجزائرية إلى التراجع عن قرار الطرد، الذي لا يمت بصلة للإجراءات القضائية الجارية على الأراضي الفرنسية".
وحذّر بارو من أن الإصرار على تنفيذ قرار الطرد سيُقابل بإجراءات فورية من الجانب الفرنسي، قائلًا: "إذا لم يتم التراجع، فلن يكون أمامنا سوى الرد دون تأخير".
وكانت الأزمة قد بدأت عندما استدعت وزارة الخارجية الجزائرية، السبت الماضي، السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتي، وقدمت له احتجاجًا رسميًا على توقيف موظف قنصليتها ووضعه قيد الحبس المؤقت.
التحرك القضائي الفرنسي جاء على خلفية فتح تحقيق في قضية اختطاف مزعومة تتعلق بـ"أمير بوخورص"، المعروف على منصات التواصل بلقب "أمير دي زاد"، في عام 2024، وهو شخصية جدلية لطالما أثارت التوتر بين البلدين.
تعليقات (0)