- 18:11أزمة دبلوماسية جديدة بين باريس والجزائر : ماكرون يرد بطرد 12 موظفًا جزائريًا
- 09:23الجزائر تتوعد بالتصعيد في علاقتها مع فرنسا
- 00:01دي ميستورا يطوي صفحة "الاستفتاء" في الصحراء ويشدد على دور الجزائر في الحل السياسي
- 11:40أول تعليق من فرنسا على طرد موظفي سفارتها بالجزائر
- 08:30الجزائر ترد على باريس بطرد موظفي السفارة الفرنسية
- 12:05إيقاف جزائري اعتدى على عنصر أمن بالقنصلية المغربية بمرسيليا
- 09:34أزمة جديدة.. فرنسا تعتقل دبلوماسي جزائري والأخيرة تحتج
- 15:57مخيمات تندوف.. محتجون يطالبون بالعودة للمغرب
- 20:12توتر بين باريس والجزائر سبب محاولة اغتيال معارض جزائري
تابعونا على فيسبوك
أول تعليق من فرنسا على طرد موظفي سفارتها بالجزائر
في تصعيد جديد بين باريس والجزائر، أعلنت فرنسا، اليوم الإثنين، أن السلطات الجزائرية أمرت بطرد 12 موظفًا من سفارتها في الجزائر، مانحة إياهم مهلة لا تتجاوز 48 ساعة لمغادرة البلاد، في خطوة بدت كرد فعل على توقيف فرنسا لثلاثة أشخاص، من بينهم موظف في القنصلية الجزائرية بضاحية كريتاي في باريس.
وزير الدولة الفرنسي المكلف بالشؤون الأوروبية والخارجية، جان نويل بارو، لم يتأخر في الرد، ووجه رسالة حادة اللهجة للجزائر، جاء فيها: "أدعو السلطات الجزائرية إلى التراجع عن قرار الطرد، الذي لا يمت بصلة للإجراءات القضائية الجارية على الأراضي الفرنسية".
وحذّر بارو من أن الإصرار على تنفيذ قرار الطرد سيُقابل بإجراءات فورية من الجانب الفرنسي، قائلًا: "إذا لم يتم التراجع، فلن يكون أمامنا سوى الرد دون تأخير".
وكانت الأزمة قد بدأت عندما استدعت وزارة الخارجية الجزائرية، السبت الماضي، السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتي، وقدمت له احتجاجًا رسميًا على توقيف موظف قنصليتها ووضعه قيد الحبس المؤقت.
التحرك القضائي الفرنسي جاء على خلفية فتح تحقيق في قضية اختطاف مزعومة تتعلق بـ"أمير بوخورص"، المعروف على منصات التواصل بلقب "أمير دي زاد"، في عام 2024، وهو شخصية جدلية لطالما أثارت التوتر بين البلدين.
تعليقات (0)