- 16:00حماة المستهلك يحذرون من الممارسات العشوائية لعاشوراء
- 15:00الزيادة في أسعار المواصلات تجر لفتيت للمسائلة
- 14:33جدل واسع يرافق صفقة إنجاز مراحيض ذكية بطنجة
- 14:00انطلاق مشروع ربط الطرق المؤدية إلى ملعب بنسليمان
- 13:40فيلدا.. التعادل نتيجة جيدة وسنحقق الفوز في المباريات القادمة
- 13:04الرياضية تمرر إشهارا للقمار بخريطة المملكة دون صحراء
- 12:27جلالة الملك يهنئ رئيس جمهورية الرأس الأخضر
- 12:24جلالة الملك يهنئ رئيس القمر بالعيد الوطني
- 12:05احتفالات عاشوراء تزينها "الطعريجة" رمز الأصالة المغربية
تصنيف فرعي المغرب
تابعونا على فيسبوك
سفيرة الإتحاد الأوروبي: العلاقات مع المغرب قوية ومتعددة الأبعاد
قالت "باتريسيا لومبارت كوساك"، سفيرة الإتحاد الأوروبي بالرباط، إن العلاقات بين المغرب والإتحاد الأوروبي قوية للغاية ومتعددة الأبعاد، لا سيما في مجال المبادلات التجارية والفلاحية.
وأبرزت "لومبارت كوساك"، في تصريح للصحافة على هامش افتتاح الدورة الـ17 للملتقى الدولي للفلاحة يومه الإثنين 21 أبريل الجاري بمكناس، نجاح الشراكة واسعة النطاق والبناءة لكلا الطرفين في مختلف المجالات. وأكدت أن تعزيز هذه العلاقات يُمثّل رهاناً حقيقياً لكل من الرباط وبروكسيل، مضيفة أن الأمر يتعلق من الآن فصاعداً بتحسين جميع التكنولوجيات التي طوّرها المغرب لصالح الطرفين، والقادرة على تحقيق تدبير مستدام للماء والزراعات، مع الأخذ في الإعتبار التحديات المرتبطة بتغير المناخ.
وأفادت سفيرة الإتحاد الأوروبي، بأن هذا الملتقى، المُنظّم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أضحى موعداً لا محيد عنه حول القضايا الفلاحية، مشيدة بجودة العلاقات المرنة بين المملكة والاتحاد، لا سيما على الصعيد الإقتصادي. وأشارت إلى أن المغرب أصبح المصدر الرئيسي للخضراوات خارج الإتحاد الأوروبي إلى السوق الأوروبية وثاني أكبر مصدر للفواكه والمنتجات البحرية، معتبرة أن الأمر يتعلق بعلاقات مربحة للجانبين في إطار مبادلات تجارية ما فتئت تتطور.
وأضافت المسؤولة الأوروبية، أن هذه المبادلات مدعومة بتعاون وثيق للغاية يستجيب للتحديات الراهنة، بما فيها الإنحباس الحراري، ونُدرة المياه، والتشغيل.
ويشهد الملتقى الدولي للفلاحة، المقام بساحة "صهريج السواني"، على مساحة تبلغ 12،4 هكتارا، مشاركة 70 بلداً، مع استضافة فرنسا كضيف شرف، وهو اختيار يعكس العلاقات الممتازة بين البلدين، والدينامية التي تسم التعاون الثنائي.
تعليقات (0)