-
12:00
-
11:52
-
11:35
-
11:06
-
10:50
-
10:43
-
10:19
-
09:43
-
09:35
-
09:03
-
09:02
-
08:43
-
08:30
-
08:22
-
08:00
-
07:42
-
07:17
-
07:00
-
06:50
-
06:45
-
06:00
-
05:27
-
05:10
-
04:33
-
03:27
-
03:00
-
02:10
-
01:33
-
01:00
-
00:30
-
00:00
-
22:57
-
22:38
-
20:57
-
20:32
-
20:04
-
19:34
-
19:12
-
18:53
-
17:42
-
17:25
-
17:02
-
16:41
-
16:26
-
16:02
-
15:47
-
15:42
-
15:25
-
15:05
-
14:22
-
14:22
-
14:02
-
13:10
-
12:50
-
12:35
-
12:23
-
12:03
تصنيف فرعي المغرب
تابعونا على فيسبوك
تقرير: 68 ٪ من المغاربة يرغبون بنظام برلماني
أفاد استطلاع رأي حديث أجراه “الباروميتر العربي” أن 68 في المائة من المغاربة المستجوبين يؤيدون النظام البرلماني الذي تتنافس فيه الأحزاب القومية واليسارية واليمينية والإسلامية في الانتخابات، معتبرين أنه نظام مناسب جدا لبلدهم.
وتوقع الاستطلاع، الصادر بعنوان “الرأي العام تجاه النظم السياسية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”، أن يكون النمو الاقتصادي الذي شهده المغرب مؤخرا، قد ساهم في تعزيز الدعم لمثل هذا النظام السياسي بوصفه أحد أكثر السبل فاعلية لإشراك المواطنين في مسار التنمية الوطنية.
وسجلت الوثيقة أن المغاربة ورغم إظهارهم التزاما واضحا بالنظام التعددي ورفضهم لفكرة الحاكم القوي، إلا أن 23 في المائة من المغاربة المستجوبين عبروا عن تأييدهم لنظام سياسي تتولى فيه الحكم سلطة قوية تأخذ القرارات دون اعتبار لنتائج الانتخابات أو لرأي المعارضة.
وفي الوقت نفسه، أيد 39 في المائة من المغاربة المستجوبين، فكرة أن توفر الحكومة احتياجات المواطنين دون منحهم حق المشاركة في العملية السياسية.
وأشار التقرير إلى أن استطلاع رأي قام به المركز في المنطقة بين 2012 و2014، سجل أن 73 في المائة من المستجوبين من المغرب، عبروا حينها عن تأييد لنظام برلماني تتنافس فيه جميع الأحزاب في الانتخابات، مضيفا أنه بعد نحو 10 سنوات، سجل المغرب استقرارا نسبيا في ما يخص هذه الفكرة، مع انخفاض محدود بلغ خمس نقاط.
وكشف المصدر ذاته، أنه في الوقت الذي كان فيه الدعم لـ “نظام الحاكم السلطوي القوي”، ضعيفا في دورة الاستطلاعات التي قام بها المركز ما بين 2012 و2014، بحيث قال بها نحو 9 في المائة من المغاربة، ارتفع الدعم لهذا النوع من النظام إلى 14 نقطة، بعد عقد من الزمن.
وأوضح الاستطاع تراجع مستوى التأييد لنظام ديمقراطي برلماني ليبرالي في معظم البلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلال العقد الأخير، وخاصة منذ الربيع العربي، وفي المقابل، أصبح العديد من المواطنين أكثر ترحيبا ببدائل غير ديمقراطية تشمل أنماطا متعددة من النظم التي لا تتيح لهم دورا مباشرا في العملية السياسية.