- 13:50إسرائيل تُصادق على اتفاقية بحرية مع المغرب
- 10:15الجزائر تطلب وساطة سلطنة عمان مع المغرب
- 10:20الشرع يعترف بإجراء اتصالات غير مباشرة مع إسرائيل
- 19:11ماكرون يطالب بإدخال المساعدات إلى غزة
- 14:22اسرائيل تدعم الهند
- 13:05نتنياهو يعلن المصادقة على توسيع إبادة غزة
- 15:11الكابينت الإسرائيلي يوافق على توسيع الإبادة بغزة
- 13:55قطر ترفض تصريحات نتانياهو التحريضية بشأن وساطتها في غزة
- 18:33إسرائيل تعلن حالة الطوارئ بسبب الحرائق
تابعونا على فيسبوك
المقاطعة تمنع دخول التمور الإسرائيلية إلى الأسواق المغربية
أعلنت حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات (BDS) في المغرب عن ملاحظة اختفاء العلامات التجارية الإسرائيلية المعتادة من سوق التمور في الدار البيضاء، بعد جولات ميدانية عدة، داعية المواطنين إلى البقاء على يقظة دائمة.
وفي بيان صادر عنها، أكدت الحركة أن التمور الإسرائيلية، التي كانت تدخل عبر قنوات التهريب بتواطؤ ضمني من بعض الجهات، لم تعد تُرصد في السوق، مرجعة ذلك إلى حملاتها المستمرة التي استهدفت توعية التجار والمستهلكين بحقيقة مصدرها.
وحذرت الحركة من أن بعض مستوردي هذه التمور لا يزالون يعتمدون أساليب ملتوية لإدخالها إلى السوق المغربية، من خلال شركات فلسطينية أو أردنية، أو عبر إعادة تغليفها محليًا بعبوات مغربية لإخفاء مصدرها الأصلي.
كما لفتت إلى أن العديد من المستهلكين يجدون صعوبة في التمييز بين تمور "المجهول" المغربية الأصيلة، ونظيرتها "المدجول" المهجنة، والتي تعود أصولها إلى النخيل المغربي قبل أن يتم تهجينها في الولايات المتحدة قبل نحو قرن، لينتقل إنتاجها لاحقًا إلى دول مثل أستراليا، جنوب أفريقيا، فلسطين المحتلة، وأخيرًا المغرب.
وفي سياق متصل، أكدت الحركة أن بعض العلامات الفلسطينية المتواجدة في الأسواق المغربية، مثل "تاج الصحراء" و"تمور القمر"، إضافة إلى علامات أردنية مثل "مزارع الأمير"، "نخلة فلسطين"، "لينة"، "بالميرا"، "ربوع أريحا"، و"طيبات الصحراء"، قد تم التحقق من مصادرها، مشيرة إلى ضرورة دعم المنتجات ذات المنشأ الموثوق.
تعليقات (0)