- 15:43لائحة المنتخب الأقل من 17 سنة لمواجهة كندا واليابان
- 12:03بعد فتح الجمارك.. سانشيز يقوم بزيارة رسمية لمليلية المحتلة
- 14:46برنامج إسباني لدعم 4 آلاف عاملة موسمية مغربية في هويلفا
- 12:46تفكيك خلية داعشية نسائية بإسبانيا تقودها شقيقتان مغربيتان
- 11:00المغرب يُعزز سيادته البحرية بإطلاق السفينة الحربية "أفانتي 1800+"
- 19:50شاهد ثانٍ يعزز رواية الاعتداء على مروان المقدم
- 15:59رحلات خاصة بالهليكوبتر تربط مالقة بالمغرب
- 11:41الرباط تحتضن أول مكتب بأفريقيا للأمم المتحدة للسياحة
- 08:58مستجدات خطيرة في قضية اختفاء الشاب مروان على متن باخرة إسبانية
تابعونا على فيسبوك
إيقاف عشرات الحرّاكة حاولوا التسلّل إلى سبتة المحتلة
تمكّن الحرس المدني الإسباني، من اعتراض عشرات المهاجرين تجاوزوا حاجز الأمواج الحدودي في تراخال خلال الساعات الأولى من صباح الأحد 08 دجنبر الجاري للوصول إلى سبتة. بحسب ما ذكرت صحيفة "ألفارو دي سيوتا" الإسبانية.
وقالت "ألفارو دي سيوتا"، إن سوء الأحوال الجوية، وظروف البحر، أثارت مخاوف لدى السلطات الأمنية بسبتة، من تزايد أعداد المهاجرين، وتكرار المحاولات على مدار الأحد. مشددة على أن هذه الظروف يستغلها المهاجرون للتسلل إلى المدينة، معتقدين أن المراقبة تكون أقل من المعتاد.
وأوضحت الصحيفة الإسبانية، أنه خلال الليل، تتولى دوريات المعهد المسلح مسؤولية أولئك الذين وصلوا إلى الشاطئ بطريقة غير شرعية، وهم في كثير من الحالات يرتدون بدلات النيوبرين، وبمجرد اعتراض الشباب، يتم إعادتهم إلى الحدود. مؤكدة أنه في الوقت التي تواصل فيه قوات الأمن الإسبانية والمغربية، تعزيز سيطرتها على المنطقة البحرية المحيطة بحاجز الأمواج الحدودي في تراخال تستمر عدد من الشبكات التي تُشجّع على الهجرة، وتدفع بعشرات الشباب والقاصرين إلى المجهول، في أنشطتها على مواقع التواصل الإجتماعي، لحثّ المزيد من الأشخاص على الهجرة، وتحقيق الحلم الأوروبي.
وأضافت الصحيفة ذاتها، أنه رغم الإعتقالات، والإدانات، أيضاً، لا يزال الترويج للهجرة غير النظامية، عبر رسائل تحفيزية من قبل هذه الشبكات، سارياً، وفي تزايد مستمر، باستخدام أساطير، مثل الهجوم على سبتة، مما يستوجب ضرورة التصدي لهؤلاء للحد من هذه الظاهرة.
وكانت إحصائيات نشرتها وزارة الداخلية الإسبانية، الإثنين الماضي، قد كشفت عن وصول نحو 57 ألف مهاجر إلى إسبانيا، خلال الأشهر الـ11 الأولى من العام 2024 الجاري، وهو ما يفوق عدد المهاجرين الواصلين طيلة عام 2023.
تعليقات (0)