- 21:20المغرب يتصدر خارطة السياحة العالمية ويستعد بقوة لكأس العالم 2030
- 20:45الاتحاد الأوروبي يمنع دخول شحنة مشمش مغربي بسبب مبيد سام
- 20:39الداخلية تُحارب البناء العشوائي بـ"الدرون" وصور الأقمار الاصطناعية
- 20:35حزب التقدم والاشتراكية يدين العدوان الإسرائيلي على إيران
- 19:20المغرب التطواني يعبر إلى نصف نهائي كأس العرش على حساب أولمبيك خريبكة
- 17:07تزامنا مع ارتفاع درجات الحرارة الوكالة الوطنية للمياه والغابات تحذر من الحرائق
- 17:00الداخلية ترصد 214 مليون درهم " للكلاب الضالة"
- 16:34حماة المستهلك يدخلون على خط " تهديد المخابز" على صحة المواطنين
- 15:58سعاد لبراهمة رئيسة جديدة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان
تابعونا على فيسبوك
وفد برلماني مغربي في أشغال منتدى مراكش الإقتصادي البرلماني
شارك أعضاء الشعبة البرلمانية الوطنية المغربية لدى برلمان البحر الأبيض المتوسط في أشغال الدورة الثالثة لمنتدى مراكش الاقتصادي البرلماني للمنطقة الأورومتوسطية والخليج الذي يُنظّمه مجلس المستشارين وبرلمان البحر الأبيض المتوسط، وذلك يومي 23 و 24 ماي 2025 بمدينة مراكش.
وضمّ الوفد البرلماني المشارك في هذه الدورة النائب "محمد احويط"، عن فريق التجمع الوطني للأحرار، والنائبة "فدوى محسن الحياني"، عن الفريق الحركي، والمستشار "عبد القادر الكيحل"، عضو الفريق الإستقلالي للوحدة والتعادلية، والمستشار "مولاي إدريس الحسني علوي"، عضو الفريق الحركي.
وأبرز "احويط" الخطوط العريضة للإستراتيجية الوطنية الطاقية، مُركّزاً على أهداف هذه الإستراتيجية في أفق 2030، خاصة رفع حصة الطاقات المتجددة إلى أكثر من 5 في المائة، وتوسيع استعمالها في العالم القروي والفلاحي. كما توقف عند مبادرة "عرض المغرب" في مجال الهيدروجين الأخضر، باعتبارها رافعة استراتيجية جديدة للتحول الطاقي.
من جهتها، أكدت "محسن الحياني" على إمكانات الذكاء الإصطناعي في دعم العدالة الإجتماعية وتحسين الخدمات الأساسية، إلى جانب مساهمته في تعزيز حقوق الإنسان ومكافحة الفقر. وحذّرت من التحديات المرتبطة بهذه التكنولوجيا، لا سيما في ما يخص انتهاك الخصوصية، والتلاعب بالمعلومات، والتأثير على المسار الديمقراطي، مشددة على ضرورة وضع تشريعات ملائمة تضمن الإستخدام الآمن والمسؤول للذكاء الإصطناعي في توازن بين الإبتكار وحماية الحقوق.
ويُشكّل منتدى مراكش البرلماني منصة لتعزيز الحوار البرلماني والتعاون الإقتصادي بين المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية، بما يساهم في دعم الإندماج الإقليمي ومواجهة التحديات المشتركة، لا سيما المرتبطة بالتنمية والأمن.
تعليقات (0)