- 22:50رئيس "كومادير" يفند مزاعم بووانو بشأن اقتصار دعم الطماطم على فلاحين فقط
- 22:00أونسا تخصص 857 مليون سنتيم لترقيم أضاحي العيد
- 19:59أسراب الجراد تصل إقليم الحوز
- 18:48رئيسة الهاكا تبحث مع نظيرتها الألبانية تحديات التحول الرقمي للإعلام
- 18:26تحديد معايير ضمان جودة تسويق الخل بالمملكة
- 18:00المصادقة على قانون التراجمة المحلّفين
- 17:52توقيف متورط في تسريب امتحانات البكالوريا عبر "واتساب"
- 17:33تعيين قاضية بجهة الداخلة وادي الذهب
- 17:30أكادير: تفكيك شبكة غش في الامتحانات وتوقيف 8 أشخاص
تابعونا على فيسبوك
حيار تتفقّد مراكز إجتماعية بإقليم مديونة
أجرت "عواطف حيار"، وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي والأسرة، يومه الأربعاء 18 شتنبر الجاري، زيارة تفقدية لثلاث مراكز اجتماعية بإقليم مديونة، وذلك من أجل مواكبة جهود هذه المؤسسات في مجال الرعاية الإجتماعية.
ويتعلق الأمر بكل من مؤسستي الرعاية الإجتماعية "دار الميمة" ذكورا وإناثا التي تشرف عليهما جمعية "رعاية ابن السبيل"، وكذا "المركب الإجتماعي الجهوي دار الخير تيط مليل" الذي تشرف عليه جمعية "دار الخير والكرامة".
وأوضحت "حيار"، أن هذه المؤسسات من النماذج الناجحة التي يمكن تقاسم تجاربها الفضلى مع باقي المراكز في ظل ما تسمو إليه أهداف الدولة الإجتماعية، ومواكبة الركب التنموي الذي تشهده المملكة. مُؤكدة أن الوزارة عازمة على مواصلة دعمها لمثل هذه المراكز الكبرى للرعاية الإجتماعية، التي تعد بنحو 11 مركزا على صعيد المملكة، وذلك في إطار مقاربة تشاركية تتطلب ضرورة انخراط كافة المتدخلين والجهات المعنية.
ونوّهت وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي، بالمجهودات المبذولة من قبل جمعية "رعاية ابن السبيل" وشركائها في دعم ومواكبة الأطفال المحرومين من السند الأسري، مضيفة أن هذه الجمعية تتكلف بحوالي 150 من الأطفال من مختلف الأعمار ذكورا وإناثا ممن أظهروا كفاءتهم العالية في القراءة والتحصيل وتسجيلهم لنتائج مشرفة أهلتهم للإندماج بسهولة في مدارس التعليم العالي سواء داخل المغرب أو خارجه، وكذا ولوج فئات أخرى إلى مختلف مشاريع الإدماج المجتمعي.
وأشادت الوزيرة بالدور المحوري الذي تضطلع به جمعية دار الخير والكرامة التي جعلت من المركب الإجتماعي الجهوي دار الخير تيط مليل فضاء ملائما لاستقبال مختلف الفئات في وضعية صعبة وإعادة البسمة لهم.
وتدخل هذه الزيارة في إطار برنامج أقرته وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بهدف التعرف على مختلف مراكز الرعاية التي تعنى أساسا بالفئات المتواجدة في وضعية صعبة، وتحسين جودة الخدمات المقدمة لهذه الفئات الإجتماعية.
تعليقات (0)