- 11:03محمد أمين بنهاشم مدربًا جديدًا للوداد بعقد يمتد لموسمين
- 10:50مركز الفلك الدولي يتوقع يوم عيد الأضحى
- 10:40رسميا ريال مدريد يعلن تعاقده مع تشابي ألونسو كمدرب للنادي
- 10:20ليلة دامية في غزة.. 52 شهيد خلال الساعات الماضية
- 10:16تقرير: 45% من المغاربة يؤكدون فساد بعض المستشارين الجماعيين
- 10:15تفكيك شبكة إجرامية تنشط في تهريب المهاجرين بين المغرب وإسبانيا
- 10:03هلال: الجزائر تعاني من "فصام سياسي" مزمن إزاء قضية الصحراء المغربية
- 09:18البيضاء تستعد لمرحلة جديدة في تدبير قطاع النظافة
- 08:22حرارة مرتفعة ورياح في توقعات طفس اليوم الأحد
تابعونا على فيسبوك
تمرين الأسد الأفريقي.. اختتام دورة التكوينات التحضيرية
جرى يومه الجمعة 17 ماي الجاري بمقر القيادة العامة للمنطقة الجنوبية بأكادير، اختتام الدورة الأكاديمية للتكوينات التحضيرية، المنظمة في إطار تمرين "الأسد الأإفريقي 2024"، وذلك بتوزيع الشواهد على نحو 350 فردا من الضباط وضباط الصف المغاربة ومن بلدان شريكة.
وبالمناسبة، قال الفريق "محمد بن الوالي"، رئيس أركان الحرب المنطقة الجنوبية، إن هذه التكوينات تعنى بالإضافة إلى المجالات والجوانب المختلفة المتعلقة بالتمرين، بـ"تحليل المعلومات الإستخبارية"، "التخطيط البيني"، "عمليات الإستهداف"، "تخطيط الدعم والإسناد اللوجستي"، "الأمن السيبراني"، "إتقان اجراءات التخطيط للعمليات الخاصة"، إضافة إلى "تقنيات التواصل أثناء الأزمات".
أما اللواء ويليام ويلكرسون عن الجيش الأمريكي، فأكد أن "تمرين الأسد الأفريقي لا يزال يمثل التمرين الأول متعدد الجنسيات في أفريقيا ويساعدنا جميعا على تعزيز التبادل من خلال التعاون وتبادل الأفكار".
وتنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، تنظم القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الأمريكية، بشكل مشترك، من 20 إلى 31 ماي 2024، الدورة الـ20 من تمرين "الأسد الأفريقي"، وذلك على مستوى بنجرير، وأكادير، وطانطان، وأقا، وتفنيت؛ بمشاركة نحو 7000 عنصر من القوات المسلحة من حوالي عشرين دولة بالإضافة إلى منظمة حلف شمال الأطلسي "الناتو"، إلى جانب القوات المسلحة الملكية ونظيرتها الأمريكية.
تمرين الأسد الأفريقي
مناورة عسكرية مشتركة تقام بين كل من الولايات المتحدة والمملكة المغربية، وتعد ملتقى هاما تتبادل فيه الأطر العسكرية المعلومات والإجراءات والخبرات، لا سيما في مجالي التكوين والتدريب المشترك.
تعليقات (0)