- 20:00كأس أمم إفريقيا للسيدات: نيجيريا تكتسح تونس وسينغال تفتتح بانتصار عريض
- 19:14الدار البيضاء.. مصرع طفل غرقا في حوض للصرف الصحي
- 18:33الناصري يكشف عن كواليس أحدث أفلامه "تسخسيخة"
- 17:25الرياضية توضح بشأن الوصلة الإشهارية والكاف تعتذر
- 17:05المس بالحياة الخاصة يقود سيدة للسجن بالحسيمة
- 16:00حماة المستهلك يحذرون من الممارسات العشوائية لعاشوراء
- 15:00الزيادة في أسعار المواصلات تجر لفتيت للمسائلة
- 14:33جدل واسع يرافق صفقة إنجاز مراحيض ذكية بطنجة
- 14:00انطلاق مشروع ربط الطرق المؤدية إلى ملعب بنسليمان
تابعونا على فيسبوك
بروتوكول اتفاق بين وزارة الشباب والثقافة وهواوي
وقّع "محمد المهدي بنسعيد"، وزير الشباب والثقافة والتواصل، ونائب الرئيس التنفيذي لشركة "هواوي" شمال أفريقيا "جيريمي لين"، يومه الأربعاء 23 أكتوبر الجاري بسلا، على هامش الدورة الأولى لـ"يوم الشركات الناشئة الناشطة في مجال الألعاب الإلكترونية"، بروتوكول اتفاق بهدف إضفاء الطابع الرسمي على الإلتزام المشترك بدعم الشركات الناشئة المغربية وتكوين المقاولين الشباب في مجال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات الجديدة.
وتنص بنود الإتفاق بشكل خاص على التكوين في المجالات الرئيسية مثل الذكاء الإصطناعي والسحابة "Cloud" وقواعد البيانات الضخمة، مع تعزيز الإبتكار والمهارات الرقمية لمختلف الأطراف المعنية حتى يتسنى الإستفادة من الفرص التي توفرها التكنولوجيا الرقمية.
وأكد "نبيل أوشاغور"، الرئيس التنفيذي للعلامة التجارية لشركة "هواوي" المغرب، على التزام الشركة بدعم الإستراتيجية الوطنية للألعاب، من خلال شراكة استراتيجية مع وزارة الشباب والثقافة والإتصال.
وأوضح أوشاغور، أن بروتوكول الإتفاق يُجسّد التزام "هواوي" القوي بدعم استراتيجية الألعاب الإلكترونية في المغرب، مضيفا "أن المجموعة تركز بشكل رئيسي على دعم البنية التحتية للمقاولات المغربية الناشئة العاملة في هذا القطاع".
وتابع المسؤول بـ"هواوي"، أن هذا الإلتزام يستند على ثلاثة محاور رئيسية، هي الولوج المجاني إلى السحابة لتمكين المقاولين الشباب من تطوير شركاتهم الناشئة، والتكوين المتخصص في السحابة، فضلا عن التبادل مع الأنظمة الإيكولوجية الدولية الأخرى للألعاب، من أجل ربط المواهب المغربية بالفرص العالمية.
وسلّط هذا الحدث، المخصص للشركات المغربية الناشئة الناشطة في قطاع الألعاب الإلكترونية، الضوء على استراتيجية الحكومة الرامية إلى تحريك عجلة هذه الصناعة التي تعرف أوج نموها.
تعليقات (0)